منصور عايد المطيري
12-04-2010, 12:53 AM
استحق مجلس الامه هذه التسميه بسبب اعضاءه الذين ارتضوا الا ان يكونوا مجرد دمى تتلاعب فيهم الحكومه كيفما شائت ومتى ماارادت حتى وان كان الدور المطلوب منهم يتجاوز حدود الادب واحترام الذات قبل احترام الناس فالرقاب قد سلمت للحكومه والضمائر قد بيعت لها ولاعزاء لنا
فهؤلاء الدمى من الاعضاء يراهنون على ضعف ذاكرة الشعب الكويتي وعدم متابعته لمجريات الامور ومساندة الاعلام الفاسد لهم
وماحدث قي جلستي يوم الثلاثاء والاربعاء لرفع الحصانه عن النائب فيصل المسلم يؤكد هذا الامر فالحكومه في سبيل رغبتها في افشال هاتين الجلستين لعبت في الاعضاء كما شائت وسادلل على ذلك ولن اتكلم عن الحكومه لانها فقدت الحياء والادب منذ زمن بعيد وماتت والضرب في الميت حرام ...
- سعدون حماد لم يحضر الجلسه وشوهد جالس في سيارته وقت الجلسه وسكرتيره الشخصي يدعي انه في المقبره
-علي الراشد يصرح امام الناس وعبر وسائل الاعلام بانه سيعود من السفر خصيصا لحضور الجلسه انتصارا للدستور وفي نفس الوقت يبعث بكتاب الى امانة المجلس يخبرهم بنيته للغياب عن الجلستين
- لعبة تبادل الادوار كانت واضحه فقد اوعزت الحكومه لبعض الاعضاء بالحضور لجلسة الثلاثاء وامرتهم بالغياب عن جلسة الاربعاء مثل :
العدوه - الحويله -العمير - معصومه - الدويسان ,,
في حين امرت البعض الاخر بالغياب عن جلسة الثلاثاء وحضور جلسة الاربعاء مثل :
سعدون حماد وعبدالرحمن العنجري , كل ذلك في سبيل افشال اتمام الجلسه وكل هذه الاسماء اعلنت انها ضد رفع الحصانه ولكن الاقوال خالفت الافعال
اما الصنف الاخر الذي ارتضى بحق ان يكون دميه مضحكه ترميها الحكومه رمي دونما ذرة احترام فهي اوعزت لهم الحكومه وسمحت لهم بالتصريح بانهم ضد رفع الحصانه وامرتهم كما يامر الطفل بعدم حضور الجلستين وهم :
الحريتي - دليهي - الراشد - رولا
اما الصنف الثالث فهم من الموافقين على رفع الحصانه مخالفين صرحاء للمادتين 108 و 110 من الدستور وهم بسبيل ذلك لم يحضروا اي جلسه من الجلستين دونما حياء تنفيذا لامر المعاازيب من اجل افقاد الجلسه نصابها فلن لقل في حقهم شيء لانهم ينطبق عليهم المثل ان لم تستحي فاصنع ماشئت ومنهم :
سلوى الجسار - مخلد العازمي - يوسف الزلزله - غانم اللميع - سعد الخنفور - عدنان المطوع - زنيفر - خلف دميثير - عسكر العنزي
اقول لهم جميعا فردا فردا من ارتضى ان يكون دميه فهيهات ان ينتصر للدستور ولايستحق ان يمثل الامه والامه منكم برااااااااء
فهؤلاء الدمى من الاعضاء يراهنون على ضعف ذاكرة الشعب الكويتي وعدم متابعته لمجريات الامور ومساندة الاعلام الفاسد لهم
وماحدث قي جلستي يوم الثلاثاء والاربعاء لرفع الحصانه عن النائب فيصل المسلم يؤكد هذا الامر فالحكومه في سبيل رغبتها في افشال هاتين الجلستين لعبت في الاعضاء كما شائت وسادلل على ذلك ولن اتكلم عن الحكومه لانها فقدت الحياء والادب منذ زمن بعيد وماتت والضرب في الميت حرام ...
- سعدون حماد لم يحضر الجلسه وشوهد جالس في سيارته وقت الجلسه وسكرتيره الشخصي يدعي انه في المقبره
-علي الراشد يصرح امام الناس وعبر وسائل الاعلام بانه سيعود من السفر خصيصا لحضور الجلسه انتصارا للدستور وفي نفس الوقت يبعث بكتاب الى امانة المجلس يخبرهم بنيته للغياب عن الجلستين
- لعبة تبادل الادوار كانت واضحه فقد اوعزت الحكومه لبعض الاعضاء بالحضور لجلسة الثلاثاء وامرتهم بالغياب عن جلسة الاربعاء مثل :
العدوه - الحويله -العمير - معصومه - الدويسان ,,
في حين امرت البعض الاخر بالغياب عن جلسة الثلاثاء وحضور جلسة الاربعاء مثل :
سعدون حماد وعبدالرحمن العنجري , كل ذلك في سبيل افشال اتمام الجلسه وكل هذه الاسماء اعلنت انها ضد رفع الحصانه ولكن الاقوال خالفت الافعال
اما الصنف الاخر الذي ارتضى بحق ان يكون دميه مضحكه ترميها الحكومه رمي دونما ذرة احترام فهي اوعزت لهم الحكومه وسمحت لهم بالتصريح بانهم ضد رفع الحصانه وامرتهم كما يامر الطفل بعدم حضور الجلستين وهم :
الحريتي - دليهي - الراشد - رولا
اما الصنف الثالث فهم من الموافقين على رفع الحصانه مخالفين صرحاء للمادتين 108 و 110 من الدستور وهم بسبيل ذلك لم يحضروا اي جلسه من الجلستين دونما حياء تنفيذا لامر المعاازيب من اجل افقاد الجلسه نصابها فلن لقل في حقهم شيء لانهم ينطبق عليهم المثل ان لم تستحي فاصنع ماشئت ومنهم :
سلوى الجسار - مخلد العازمي - يوسف الزلزله - غانم اللميع - سعد الخنفور - عدنان المطوع - زنيفر - خلف دميثير - عسكر العنزي
اقول لهم جميعا فردا فردا من ارتضى ان يكون دميه فهيهات ان ينتصر للدستور ولايستحق ان يمثل الامه والامه منكم برااااااااء