MNahiY
07-08-2007, 02:11 AM
احم احم
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته ..
أبو بكر الصديق رضي الله عنه :
حين وفاته قال :
"و جاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد"
وقال لعائشة :
انظروا ثوبي هذين ، فاغسلوهما و كفنوني فيهما ، فإن الحي أولى بالجديد من الميت .
و لما حضرته الوفاة أوصى عمر رضي الله عنه قائلا :
إني أوصيك بوصية ، إن أنت قبلت عني :
إن لله عز وجل حقا بالليل لايقبله بالنهار ، وإن لله حقا بالنهار لايقبله بالليل ، وإنه لايقبل النافلة حتى تؤدى الفريضة ،
وإنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه في الآخرة بإتباعهم الحق في الدنيا ، وثقلت ذلك عليهم ،
وحق لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلا ، وإنما خفت موازين من خفت موازينه في الآخرة باتباعهم الباطل ،
وخفته عليهم في الدنيا وحق لميزان أن يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفا
عمربن الخطاب رضى الله عنه :
جاء عبد الله بن عباس فقال:
يا أمير المؤمنين ، أسلمت حين كفر الناس ، وجاهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خذله الناس ،
وقتلت شهيدا ولم يختلف عليك اثنان ، وتوفي رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض .
فقال له : أعد مقالتك فأعاد عليه ،
فقال : المغرور من غررتموه ، والله لو أن لي ما طلعت عليه الشمس أو غربت لافتديت به من هول المطلع .
وقال عبد الله بن عمر : كان رأس عمر على فخذي في مرضه الذي مات فيه .
فقال : ضع رأسي على الأرض .
فقلت : ما عليك كان على الأرض أو كان على فخذي ؟!
فقال : لا أم لك ، ضعه على الأرض .
فقال عبد الله : فوضعته على الأرض .
فقال : ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي عز و جل
منقـــــــول للفائــــده :
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته ..
أبو بكر الصديق رضي الله عنه :
حين وفاته قال :
"و جاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد"
وقال لعائشة :
انظروا ثوبي هذين ، فاغسلوهما و كفنوني فيهما ، فإن الحي أولى بالجديد من الميت .
و لما حضرته الوفاة أوصى عمر رضي الله عنه قائلا :
إني أوصيك بوصية ، إن أنت قبلت عني :
إن لله عز وجل حقا بالليل لايقبله بالنهار ، وإن لله حقا بالنهار لايقبله بالليل ، وإنه لايقبل النافلة حتى تؤدى الفريضة ،
وإنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه في الآخرة بإتباعهم الحق في الدنيا ، وثقلت ذلك عليهم ،
وحق لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلا ، وإنما خفت موازين من خفت موازينه في الآخرة باتباعهم الباطل ،
وخفته عليهم في الدنيا وحق لميزان أن يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفا
عمربن الخطاب رضى الله عنه :
جاء عبد الله بن عباس فقال:
يا أمير المؤمنين ، أسلمت حين كفر الناس ، وجاهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خذله الناس ،
وقتلت شهيدا ولم يختلف عليك اثنان ، وتوفي رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض .
فقال له : أعد مقالتك فأعاد عليه ،
فقال : المغرور من غررتموه ، والله لو أن لي ما طلعت عليه الشمس أو غربت لافتديت به من هول المطلع .
وقال عبد الله بن عمر : كان رأس عمر على فخذي في مرضه الذي مات فيه .
فقال : ضع رأسي على الأرض .
فقلت : ما عليك كان على الأرض أو كان على فخذي ؟!
فقال : لا أم لك ، ضعه على الأرض .
فقال عبد الله : فوضعته على الأرض .
فقال : ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي عز و جل
منقـــــــول للفائــــده :