العتيبي
02-02-2010, 12:47 AM
محمد الملا يكشف بعض أحداث اجتماع لبنان مع الشيخ طلال الفهد
21/01/2010 الشاهد 01:17:14 ص
الاندية التسعة
محمد الملا
يبدو ان من ينتقد الليبرالية التجارية التي تقصم ظهر الضعيف يواجه بحرب وضرب تحت الحزام والليبرالية التجارية تدافع دائما عن مصالح الكبار فقط وليس ايكبار وانما كبار المادة ونتيجة سوء الادارة الحكومية تم خلط الاوراق السياسية فمثلا مايجري في الرياضة الكويتية هو دليل على هيمنة الليبرالية التجارية أو بالاخص نقول حكومة الظل الحكومة التي تؤزم وتقبض وتساعد معازيبها ولها نظرة عنصرية غريبة وعجيبة.
وسوف اكشف بعض احداث اجتماع لبنان الذي تم في الصيف الماضي وهو اجتماع صفقة حيث طلب من الشيخ طلال الفهد ان يترك تضامنه مع الأندية التسعة ويهتم بناديه وبالمقابل يأتيه الدعم الكامل ويترك الصراع من اجل الحق لكن كان الرد من ابن الشيخ رداً من شيخ الهيبة،انه لن يترك المبادئ والحق ولن يترك ربعه.
اعتبر رد ابن الشيخ صفعة في وجوه من حاول ان يحتقر تسعة اندية لان اعضاءها من قبائل الكويت وليسوا من اصحاب الدماء الزرقاء لان البعض يعتبر نادي العربي والكويــت وكاظمة والقادسية اندية داخل السور،اندية الكبار،اما الباقي فلا اعتبار لهم فلهذا دائماً يدفعون ويحاولون ان يشتروا بعض رجال التسعة لكن محاولاتهم فشلت لانهم رجال وتاريخهم من تاريخ اجدادهم الممتد والطويل فــي حماية الكويت وهم احفاد من دافــع عن قصر الجهراء وهم اهــل القبائل الذين حاربـوا من اجل الكويت.
واليوم نحاول ان نقلل من شأنهم وعندما يعارضون ويتكلمون ويبدون رأيهم ويستجوبون يصبحون اعضاء تأزيم اما اذا خضعوا وسلموا الراية قالوا عنهم: نواب حكوميون سوف يأتي يوم على البلد تصبح كل القرارات من مصلحة البطانة الليبرالية التجارية ذات النفس العنصري والتي تحاول الان محاصرة بعض الكبار بافكارهم وبمبادئهم العفنة التي تحارب دائما رغيف الشعب وتوقف كل القرارات التي تنفع المواطن.
ما يجري ان هناك بعض الكتاب الصحافيين ومن يدور في فلكهم يدافعون عن افكار واهداف الليبرالية التجارية لكن تبقى السيادة للشعب،الشعب اذا ثار فان كل اصحاب المؤامرة في حكومة الظل ينتهون، واكرر واقـول: هل يعقل ان يتحول بوم وكم دانـة إلى مليارات هل تعرف يا شعب الكويت كم صرف من سنة57 حتى67 على التثمين لقد مررت الحكومة فـي ذلك الوقت اكثر من450 مليون دينار،يعني بالمختصر اضربـــوها مضــاعفة مئة مرة سوف تعرفـون الرقم الحقيقي فــي واقعنا الحالي وكم كانت عائـدات اصحاب الدماء الزرقاء.
هذه حقائق دائما نذكرها لنذكر القيادة ان بعض المستشارين ما هم الا عبدة لاسيادهم الجالسين على بعض كراسي الشركات الكبرى وبعض البنوك.
والحافظ الله يا كويت.
21/01/2010 الشاهد 01:17:14 ص
الاندية التسعة
محمد الملا
يبدو ان من ينتقد الليبرالية التجارية التي تقصم ظهر الضعيف يواجه بحرب وضرب تحت الحزام والليبرالية التجارية تدافع دائما عن مصالح الكبار فقط وليس ايكبار وانما كبار المادة ونتيجة سوء الادارة الحكومية تم خلط الاوراق السياسية فمثلا مايجري في الرياضة الكويتية هو دليل على هيمنة الليبرالية التجارية أو بالاخص نقول حكومة الظل الحكومة التي تؤزم وتقبض وتساعد معازيبها ولها نظرة عنصرية غريبة وعجيبة.
وسوف اكشف بعض احداث اجتماع لبنان الذي تم في الصيف الماضي وهو اجتماع صفقة حيث طلب من الشيخ طلال الفهد ان يترك تضامنه مع الأندية التسعة ويهتم بناديه وبالمقابل يأتيه الدعم الكامل ويترك الصراع من اجل الحق لكن كان الرد من ابن الشيخ رداً من شيخ الهيبة،انه لن يترك المبادئ والحق ولن يترك ربعه.
اعتبر رد ابن الشيخ صفعة في وجوه من حاول ان يحتقر تسعة اندية لان اعضاءها من قبائل الكويت وليسوا من اصحاب الدماء الزرقاء لان البعض يعتبر نادي العربي والكويــت وكاظمة والقادسية اندية داخل السور،اندية الكبار،اما الباقي فلا اعتبار لهم فلهذا دائماً يدفعون ويحاولون ان يشتروا بعض رجال التسعة لكن محاولاتهم فشلت لانهم رجال وتاريخهم من تاريخ اجدادهم الممتد والطويل فــي حماية الكويت وهم احفاد من دافــع عن قصر الجهراء وهم اهــل القبائل الذين حاربـوا من اجل الكويت.
واليوم نحاول ان نقلل من شأنهم وعندما يعارضون ويتكلمون ويبدون رأيهم ويستجوبون يصبحون اعضاء تأزيم اما اذا خضعوا وسلموا الراية قالوا عنهم: نواب حكوميون سوف يأتي يوم على البلد تصبح كل القرارات من مصلحة البطانة الليبرالية التجارية ذات النفس العنصري والتي تحاول الان محاصرة بعض الكبار بافكارهم وبمبادئهم العفنة التي تحارب دائما رغيف الشعب وتوقف كل القرارات التي تنفع المواطن.
ما يجري ان هناك بعض الكتاب الصحافيين ومن يدور في فلكهم يدافعون عن افكار واهداف الليبرالية التجارية لكن تبقى السيادة للشعب،الشعب اذا ثار فان كل اصحاب المؤامرة في حكومة الظل ينتهون، واكرر واقـول: هل يعقل ان يتحول بوم وكم دانـة إلى مليارات هل تعرف يا شعب الكويت كم صرف من سنة57 حتى67 على التثمين لقد مررت الحكومة فـي ذلك الوقت اكثر من450 مليون دينار،يعني بالمختصر اضربـــوها مضــاعفة مئة مرة سوف تعرفـون الرقم الحقيقي فــي واقعنا الحالي وكم كانت عائـدات اصحاب الدماء الزرقاء.
هذه حقائق دائما نذكرها لنذكر القيادة ان بعض المستشارين ما هم الا عبدة لاسيادهم الجالسين على بعض كراسي الشركات الكبرى وبعض البنوك.
والحافظ الله يا كويت.