مالك العتيبي
01-28-2010, 06:04 PM
يمثلون 9 قطاعات مختلفة
14 فائزا بجائزة الأمير سلمان لشباب الأعمال في دورتها الأولى
«الاقتصادية» من الرياض
أعلنت جائزة الأمير سلمان لشباب الأعمال أسماء شباب الأعمال الفائزين في الدورة الأولى وعددهم 14 فائزا يمثلون تسعة قطاعات مختلفة هي: القطاع الصناعي، التجاري، قطاع تقنية المعلومات، القطاع الزراعي، الخدمي والقادة، القطاع الحكومي والأهلي، وقطاع رجال الأعمال. وأكد بدر بن محمد العساكر أمين عام الجائزة اهتمام الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض ورئيس مجلس أمناء الجائزة بدعم هذا القطاع من كل الجهات، وتحفيزه على بث روح المنافسة بين شباب وشابات أعمال الوطن من أجل أخذ زمام المبادرة في قطاع الأعمال والسير بها إلى نجاحات حققها رجال الأعمال السعوديون الذين سبقوهم وكانوا خير سفراء لبلادهم والسعي للنجاح بخطى ثابتة. وأشار العساكر إلى أهمية القرارات التي اتخذتها الجائزة في اجتماع مجلس الأمناء أخيرا الذي عقد برئاسة الأمير سلمان بن عبد العزيز وحضور الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير والأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز المستشار الخاص لأمير منطقة الرياض ورئيس اللجنة التنفيذية للجائزة، والدكتور سعود المتحمي وزير التجارة والصناعة بالنيابة، والدكتور يوسف العثيمين وزير الشؤون الاجتماعية وفيصل بن سعد السديري، وعبد الرحمن الجريسي رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في الرياض، والمهندس محمد الماضي الرئيس التنفيذي لشركة سابك، والمهندس سعود الدويش رئيس شركة الاتصالات السعودية والمحامي محمد الزامل وأمين عام الجائزة. وأوضح بدر العساكر أهمية هذه الجائزة في دعم مسيرة الشباب الذين يحرص الأمير سلمان على دعمهم في جميع المجالات، مشيرا إلى أنه تم اعتماد التقرير السنوي للأمانة العامة للجائزة والخطة السنوية للعام الجاري، وأسماء شباب الأعمال الفائزين في الدورة الأولى. وأوضح أن الجائزة أضافت فرعا جديدا مخصصاً لشابات الأعمال إيمانا من الجائزة بأهمية الدور الذي تلعبه المرأة في قطاع الأعمال، وقدرتها المتميزة على إدارة الأعمال. وأشار أمين عام الجائزة إلى أهمية التواصل بين الجائزة وجميع القطاعات، حيث أقرت إصدار مجلة شهرية لشباب الأعمال وهي ستكون نقلة نوعية في الإعلام المتخصص المقدم لشباب الأعمال وستنقل أخبار شباب الأعمال ومقترحاتهم وتجاربهم في جميع المجالات، وهي تكمل موقع الإنترنت الخاص بالجائزة في التواصل مع الجميع. وبين بدر العساكر أن الأمانة العامة للجائزة قامت بدراسات وأبحاث على عديد من الجوائز المحلية والعالمية من أجل الاستفادة من تلك التجارب بما يرفع التنافس ومستوى الجودة بين منشآت شباب الأعمال، والذي ينعكس إيجاباً على رفع مستوى الأداء لدى الشباب والشابات. وقال: إن الفائزين الـ 14 كانوا ضمن 347 مرشحا تنافسوا في حقول الجائزة، وصل إلى المرحلة الثانية منهم 94 مرشحاً، وللمرحلة النهائية 42 مرشحاً وهم كالتالي:
قطاع الصناعة
الفائز الأول: ياسر العقيل، مؤسس شركة مصنع الشرق الأوسط للمكائن المحدودة التي تم إنشاؤها سنة 1998 لصناعة مكائن التعبئة والتغليف، وتعد الشركة الوحيدة المتخصصة في هذا المجال في الشرق الأوسط، حيث تقوم بتقديم تقنيات عالية الجودة من مكائن التعبئة والتغليف والتعقيم. الفائز الثاني: خلف الهوصان، الحاصل على شهادة بكالوريوس هندسة وماجستير إدارة أعمال، صاحب ومؤسس مصنع شامل يقوم بإنتاج أبواب وشبابيك ألمنيوم وواجهات استنالس ستيل وزجاجية، بداية المشروع – مملكة التنمية الصناعية عام 2007 - أسس مصنع ألمنيوم يقوم بتقديم أفضل اللمسات الفنية في مجال أعمال الألمنيوم والواجهات الزجاجية باستخدام أحدث التقنيات العالمية بإشراف شركات عالمية رائدة في المجال بهدف توطين التقنية الحديثة في صناعة الزجاج.
قطاع التجارة
الفائز الأول: عبد الإله الدباس، مالك ومؤسس مؤسسة باجة، التي تأسست سنة 1418هـ، بهدف شراء المواد الخام من المكسرات والقهوة ثم تصنيعها وتعبئتها ومن ثم بيعها على المستهلك من خلال منافذ بيع مملوكة وخلال الأسواق التجارية والسوبر ماركت، وقد استطاعت المؤسسة خلال فترة عشر سنوات أن تتطور بشكل لافت وبسرعة قياسية. الفائز الثاني : حلمي نتو، صاحب و مؤسس شركة العين للعين للبصريات والتي تعد منشأة طبية تجارية تهتم بقطاع البصريات بالتجزئة، تأسست عام 2000 تقدم الشركة مفهوماً جديداً يسمى بوتيك البصريات، حيث تفتح أعمالها على آفاق واسعة ومتنوعة من التصاميم والمنتجات والخدمات المختلفة، حيث توفر للعميل فرص خلق شكل جديد ومظهر مختلف.
تقنية المعلومات
الفائز الأول: عصام الزامل، الحاصل على شهادة بكالوريوس في الهندسة الكيماوية من جامعة تولين، مالك ومؤسس شركة رمال لتقنية المعلومات التي تأسست عام 2004م، والتي هي عبارة عن نظام مراقبة كامل من الناحية التقنية لمراقبة سير وتنفيذ المشاريع ومراقبة وتنظيم عمل الموظفين ومتابعة أعمالهم عن طريق شبكة الإنترنت، إضافة إلى صيانة المواقع الإلكترونية وتقديم جميع أنواع البرامج اللازمة لتطوير عمل الشركات. الفائز الثاني: عبد الله المطرف، مؤسس مؤسسة إسناد الحلول التقنية التجارية التي تأسست عام 1997م، وتتميز بأنها تنتمي لكيان سوق تقنية المعلومات منذ تأسيسها، حيث تقوم بتلمس حاجات السوق وإبلاغها الشركات المصنعة للبرامج والأجهزة وتقوم بتدريب العملاء تدريبا موثقا لمنحهم فرصة المشاركة في تنفيذ وصيانة أنظمتهم التقنية وتهدف إلى تقديم أوفر الحلول لعملائها لتسهيل مهام عملهم.
قطاع الزراعة
الفائز: بندر الصقري، مؤسس مصنع ومزارع تمور روثانا الذي تم إنشاؤه عام 2003م من أجل رفعة وتقدم النشاطات البناءة التي تعنى بتطوير العمل الزراعي والصناعي، حيث تم زرع أكثر من 5600 نخلة من جميع الأنواع والمتوقع أن تنتج أكثر من 500 طن سنويا، وسيتم فتح معارض في جميع أنحاء المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي.
قطاع الخدمات
الفائز الأول: فهد الشميمري، حاصل على بكالوريوس حاسب آلي عام 1992م من جامعة الملك سعود، قام بتأسيس مجموعة المجد التجارية بالمشاركة عام 1993م، وأسس وترأس مجلس إدارة مجموعة قنوات المجد الفضائية لمدة عشر سنوات قبل بيع حصته فيها في أيار (مايو) 2009م، وهو شريك وعضو مجلس إدارة في عديد من الشركات في قطاعات الاتصالات والإعلام والاستثمار العقاري مثل (شركة إبرام للاستثمار – شركة الدار للاتصالات – شركة سواري العقارية – شركة ضحى المجد القابضة). الفائز الثاني: سعود الحربي، صاحب مؤسسة جولة التي تأسست عام 2007م، والتي تهدف لتوفير أرضية آمنة ومتطورة للخدمات السياحية، وكذلك توفير برامج سياحية تثقيفية لجميع السياح المهتمين بزيارة المملكة أو للسياح المحليين الذين يرغبون في استكشاف البلاد. ومن أهم مهام المؤسسة زيادة مستوى الفهم للتاريخ عبر توجيه برامج سياحية منخفضة النفقات بالسياحة التاريخية وسياحة المجتمعات.
قطاع القادة
الفائز الأول: طه حسين الغامدي، حاصل على ماجستير هندسة ميكانيكية وإدارة أعمال، يعمل في شركة عبد اللطيف جميل منذ عام 1996، وتم اختياره الأول من بين 12 شخصا بعد اختبارات متقدمة في برنامج التأهيل لقيادات مستقبلية لشركة تويوتا، بعدها أصبح أصغر مدير تنفيذي في تاريخ الشركة، بل الأفضل حسب تقارير الأداء والإنتاجية، وهو الآن يشغل منصب المدير التنفيذي لقطاع العملاء والمبيعات المركزية. الفائز الثاني: عدنان عبد الله الخلف، حاصل على شهادة الدبلوم في إدارة المنشآت الصناعية، مدير إقليمي شركة العربية للعود، ومن ثم وفي فترة وجيزة تدرج حتى وصل إلى منصب المدير التنفيذي للشركة، عمل بعدة شركات مميزة منذ بداية حياته المهنية وعمل باحترافية عالية، وخاصة في صناعة واتخاذ القرارات المناسبة ولديه أسلوب خاص بالمفاوضة وتحفيز الموظفين، كما حاز على عدة شهادات تقدير من مؤسسات عامة وخاصة وشارك في عدة ملتقيات ومؤتمرات وندوات في الرياض ودبي وفرنسا.
القطاع الحكومي والأهلي
صندوق المئوية، (مؤسسة خيرية) حازت جائزة الجهات الحكومية والخاصة المتميزة في دعم شباب الأعمال. تأسس الصندوق عام 1419هـ، هدفه تقديم جيل جديد من رجال وسيدات الأعمال السعوديين، إضافة إلى خفض نسبة البطالة وتنمية الاقتصاد الوطني المحلي ودعم شباب الأعمال لبدء مشاريعهم الصغيرة لتكون لبنة حقيقية للتنمية الوطنية، كما يسعى الصندوق ليكون رائدا في مجال تمكين الشباب من الدخول بثقة إلى عالم الأعمال.
القطاع الأهلي
البنك الأهلي، قدم البنك الأهلي عديدا من الإسهامات والمبادرات الرامية لمساعدة الشباب السعودي على خوض حياتهم العملية بكل كفاءة واقتدار، واهتم بهذا الشأن اهتماما خاصا بدعم وتطوير المشاريع الصغيرة باعتبارها إحدى الأدوات المساعدة على دمج الشباب في عالم الأعمال، وفي هذا الإطار طرح البنك من خلال وحدة خدمة المجتمع عدة برامج تسهم بشكل فاعل في تقديم كل أسباب العون والدعم المطلوبين لذلك.
قطاع رجال الأعمال
محمد عبد اللطيف جميل، حاصل على بكالوريوس هندسة جامعة MIT بوسطن، إضافة إلى تخصصه في الإدارة من جامعة صوفيا في اليابان، يرأس مجموعة شركات عبد اللطيف جميل، كما يرأس برامج عبد اللطيف جميل لخدمة المجتمع، منح الجائزة لمبادراته الداعمة لشباب الأعمال التي من أهمها مشروع باب رزق جميل ودعمه الدؤوب والمتواصل لشباب الوطن.
الجائزة خطوة فاعلة لتأسيس ثقافة المنافسة المعيارية بين الشباب
جائزة الأمير سلمان لشباب الأعمال هي جائزة سنوية مخصصة لشباب الأعمال من الجنسين في شتى المجالات سواء كانوا ملاكاً لمنشآت اقتصادية أو كانوا من القياديين فيها. تهدف الجائزة إلى تأسيس ثقافة المنافسة المعيارية بين المنشآت فيما بينها من ناحية، وفيما بين الأفراد من ناحية أخرى، من أجل تطوير الأداء وابتكار أساليب جديدة، وإبراز المبادرات المتميزة في مجال دعم الشباب وتشجيعها ورصدها بما يسهم في تحقيق مزيد من الإنجازات والإبداعات والاقتراحات في المجالات كافة وعلى مختلف المستويات. يتم الترشيح للجائزة عبر الموقع الإلكتروني الخاص، الذي نفذ على أعلى مستويات التقنية لاستيعاب الأعداد الهائلة التي تتقدم للجائزة. ثم تأتي مرحلة الفرز الأولي، ثم الفرز ما قبل النهائي يليه الفرز النهائي من مقيمين معتمدين يقومون بالتقييم الميداني، وقد تعاقدت الجائزة في عامها الأول مع اللجنة الوطنية للجودة لأداء هذه المهمة، وبعدها يتم تسليم طلبات المرشحين للجنة التحكيم المقرة من مجلس الأمناء التي تتكون من رجال الجهات الحكومية والمؤسسات المعروفة، وأيضاً من رجال الأعمال الذين يقيمون شباب الأعمال المتقدمين للحصول على الجائزة، وبعدها ترفع أسماء الفائزين لمجلس الأمناء لإعلانها.
رسالة الجائزة تتمثل في الإسهام في دعم الحركة الاقتصادية في المملكة
تتبنى الجائزة رسالة واضحة تهدف إلى الإسهام في دعم وتطوير الحركة الاقتصادية في المملكة، باعتبار شباب الأعمال يمثلون المنشآت المتوسطة والصغيرة التي هي العمود الفقري لكثير من اقتصادات دول العالم، من خلال توفير الدعم الحكومي ودعم القطاع الخاص لهذه المنشآت، كما تسعى الجائزة لإنارة الطريق أمام الشباب الحائر في اختيار نشاطه التجاري، من خلال تقديم التوعية والنصيحة وعرض خبرات الآخرين، إضافة إلى تقديم يمتلك رؤية واضحة لمشاريع تجارية ناجحة وتعريف الشباب بصناديق التمويل وتسهيل تواصله معها.
الجائزة حققت إنجازات متميزة في زمن قياسي وطموح نحو الأفضل
حققت جائزة الأمير سلمان لشباب الأعمال منذ إطلاقها في عام 2008م وحتى بداية العام الجاري 2010م عديدا من الإنجازات التي يتلخص أهمها فيما يلي: ــ البدء بحملة تعريفية عن الجائزة. ــ عقد لقاءات تعريفية بالجائزة في كل من غرفة الرياض والشرقية وجدة. ــ إنشاء موقع إلكتروني متطور وتفاعلي على شبكة الإنترنت، وقد حصل على جائزتين من الأكاديمية العربية للمواقع محققا أفضل موقع عربي. ــ الانتهاء من معايير الجائزة بعد دراسة مستفيضة للجوائز العالمية المشابهة ورسم معايير عالية الدقة، الهدف منها رفع مستوى الجودة عند منشآت شباب الأعمال في حال تطبيق هذه المعايير وهو هدف رئيس لإطلاق هذه الجائزة. ــ الانتهاء من دليل السياسات والإجراءات للجائزة. ــ البدء بحملة فتح باب الترشيح للجائزة واستقبال الترشيحات إلكترونيا فقط. ــ وصل عدد المتقدمين للجائزة 347 طلبا ووصل 94 مرشحا للمرحلة الثانية ووصل 42 طلبا للمرحلة الأخيرة. ــ تمت مرحلة التقييم المكتبي تلاها التقييم الميداني بزيارة المرشحين في كل من: الرياض، القصيم، المدينة المنورة، الدمام، وجدة. ــ التعاقد مع اللجنة الوطنية للجودة لعمل التقييم الميداني وذلك لخبرتهم الواسعة في هذا المجال ووجود مقيمين معتمدين، الأمر الذي انعكس إيجابا ولله الحمد على المرشحين، وذلك بتوجيه نصائح لهم من قبل لجنة التقييم لتطوير أعمالهم. ــ عقد ورشة العمل الأولى في الرياض، والثانية في غرفة جدة، والثالثة في غرفة الشرقية بحضور تجاوز 300 شاب وشابة، وكان أثر نجاح هذه الورش واضحاً، ولله الحمد، فقد تواصل الشباب فيما بينهم، وتنبه البعض لعدد من الممارسات العملية. ــ المشاركة في منتدى القادة بعدد 15 شابا وشابة والالتقاء بعدد من قادة العالم السياسيين والاقتصاديين. ــ المشاركة في منتدى التنافسية الدولي في الرياض والالتقاء بعدد من القادة كالرئيس مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا الأسبق الذي التقى شباب الأعمال وأشاد بالجائزة. ــ المشاركة بملتقى الغد وتقديم ورقة عمل عن الجائزة بحضور أكثر من ألف شاب وشابة. ــ المشاركة في ملتقى الشباب الثاني في القصيم برعاية الأمير فيصل بن مشعل – نائب أمير منطقة القصيم والتعريف بالجائزة. ــ المشاركة في معرض وملتقى آفاق الاستثمار الدولي برعاية الأمير سطام بن عبد العزيز- نائب أمير منطقة الرياض. ــ المشاركة في ملتقى سيدات الأعمال الرابع برعاية حرم خادم الحرمين الشريفين. ــ المشاركة في ملتقى الامتياز التجاري الدولي في الرياض. ــ المشاركة كشريك استراتيجي في المؤتمر الدولي لريادة الأعمال في جامعة الملك سعود برعاية الأمير سلطان بن عبد العزيز والمشاركة في المعرض. ــ المشاركة في ملتقى شباب الأعمال في الشرقية برعاية الأمير محمد بن فهد – أمير المنطقة الشرقية. ــ المشاركة في ندوة العادات السبع للمدرب العالمي ستيفان كوفي. ــ لقاء وفد شباب الأعمال الهولندي. ــ الالتقاء بمدير جامعة الملك سعود وعرض مسودة اتفاقية لدعم شباب الأعمال. ــ الالتقاء برئيس مجلس الأعمال الأمريكي السعودي مع عدد من رجال الأعمال الأمريكيين والتعريف بالجائزة. ــ الالتقاء بأعضاء جمعية الصداقة الصينية السعودية والتعريف بالجائزة. ــ مقابلة الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار والتعريف بالجائزة. ــ مقابلة الأمير نواف بن فيصل نائب الرئيس العام لرعاية الشباب والتعريف بالجائزة. ــ عقد اجتماع لجنة التحكيم الأول والثاني واختيار الفائزين ورفع المقترح لمجلس الأمناء لاعتماده. ــ توقيع اتفاقية مع المحامي محمد الضبعان وعرض عدد من النماذج القانونية مجانا لشباب الأعمال عبر الموقع الإلكتروني وتقديم استشارات قانونية للشباب مجاناً عبر الجائزة. ــ توقيع اتفاقية مع شركة CMC لتقديم خدمات تسويقية لشباب الأعمال وفق أسعار مخفضة جداً دعما لشباب الأعمال عبر الجائزة. ــ منح الجائزة خصم خاص من قبل عدد من الصحف. ــ ارتفاع الوجود بالمؤشر العالمي (محرك جوجل) ليبلغ 104 آلاف رابط. ــ نشر عدد من فعاليات الجائزة عبر الموقع العالمي للعرض المرئي (يوتيوب). ــ عقد لقاء شهري سمي مجلس شباب الأعمال يجتمع فيه الشباب ويستضيفون عددا من المسؤولين لمناقشة قضايا تهم الشباب. ــ قد قدمت الجائزة بعض الخدمات الاستشارية لعدد من الجوائز المحلية. ــ زيارة جمعية الأطفال المعوقين مع عدد من شباب الأعمال وتقديم عدد من التبرعات المالية والعينية والانضمام لعضوية الجمعية. ــ زيارة مرضى السرطان والكلى والأطفال في مستشفى الملك خالد الجامعي مع عدد من شباب الأعمال ومعايدتهم وتقديم هدايا لهم.
عدد القراءات: 435
التسجيل مجانا
يمكنك الآن .. حفظ اسمك ومتابعة مواضيعك وتعليقاتك عبر التسجيل معنا
تعليقان
عبدالمجيد الوحيد (1) 2010-01-23 11:12:00
رجع الامير سلمان ورجعت الانجازات
الف مبروك للفائزين جميعاً
اعرف م.عبدالإله الدباس وعدنان حق العربية
وكلهم امتياز بالاخلاق والتواضع والشغل
وطبعاً فهد الشميمري غني عن التعريف
الف مبروك للفائزين جميعاً
بلغ عن التعليق محمد الغنامي (2) 2010-01-23 11:28:00
الف مبروك وشكرا للاميرسلمان وهده الجايزه دافع قوي للشباب الاعمال وانا اعرف خلف العتيبي الفايز الثاني رجل عصامي ويستحق التكريم مبروك للجميع
بلغ عن التعليق
الاقتصاديةhttp://www.aleqt.com/2010/01/23/article_337906.html
الشرق الاوسط http://aawsat.com/details.asp?sectio...&issueno=11379 (http://aawsat.com/details.asp?section=6&article=554090&issueno=11379)
14 فائزا بجائزة الأمير سلمان لشباب الأعمال في دورتها الأولى
«الاقتصادية» من الرياض
أعلنت جائزة الأمير سلمان لشباب الأعمال أسماء شباب الأعمال الفائزين في الدورة الأولى وعددهم 14 فائزا يمثلون تسعة قطاعات مختلفة هي: القطاع الصناعي، التجاري، قطاع تقنية المعلومات، القطاع الزراعي، الخدمي والقادة، القطاع الحكومي والأهلي، وقطاع رجال الأعمال. وأكد بدر بن محمد العساكر أمين عام الجائزة اهتمام الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض ورئيس مجلس أمناء الجائزة بدعم هذا القطاع من كل الجهات، وتحفيزه على بث روح المنافسة بين شباب وشابات أعمال الوطن من أجل أخذ زمام المبادرة في قطاع الأعمال والسير بها إلى نجاحات حققها رجال الأعمال السعوديون الذين سبقوهم وكانوا خير سفراء لبلادهم والسعي للنجاح بخطى ثابتة. وأشار العساكر إلى أهمية القرارات التي اتخذتها الجائزة في اجتماع مجلس الأمناء أخيرا الذي عقد برئاسة الأمير سلمان بن عبد العزيز وحضور الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير والأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز المستشار الخاص لأمير منطقة الرياض ورئيس اللجنة التنفيذية للجائزة، والدكتور سعود المتحمي وزير التجارة والصناعة بالنيابة، والدكتور يوسف العثيمين وزير الشؤون الاجتماعية وفيصل بن سعد السديري، وعبد الرحمن الجريسي رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في الرياض، والمهندس محمد الماضي الرئيس التنفيذي لشركة سابك، والمهندس سعود الدويش رئيس شركة الاتصالات السعودية والمحامي محمد الزامل وأمين عام الجائزة. وأوضح بدر العساكر أهمية هذه الجائزة في دعم مسيرة الشباب الذين يحرص الأمير سلمان على دعمهم في جميع المجالات، مشيرا إلى أنه تم اعتماد التقرير السنوي للأمانة العامة للجائزة والخطة السنوية للعام الجاري، وأسماء شباب الأعمال الفائزين في الدورة الأولى. وأوضح أن الجائزة أضافت فرعا جديدا مخصصاً لشابات الأعمال إيمانا من الجائزة بأهمية الدور الذي تلعبه المرأة في قطاع الأعمال، وقدرتها المتميزة على إدارة الأعمال. وأشار أمين عام الجائزة إلى أهمية التواصل بين الجائزة وجميع القطاعات، حيث أقرت إصدار مجلة شهرية لشباب الأعمال وهي ستكون نقلة نوعية في الإعلام المتخصص المقدم لشباب الأعمال وستنقل أخبار شباب الأعمال ومقترحاتهم وتجاربهم في جميع المجالات، وهي تكمل موقع الإنترنت الخاص بالجائزة في التواصل مع الجميع. وبين بدر العساكر أن الأمانة العامة للجائزة قامت بدراسات وأبحاث على عديد من الجوائز المحلية والعالمية من أجل الاستفادة من تلك التجارب بما يرفع التنافس ومستوى الجودة بين منشآت شباب الأعمال، والذي ينعكس إيجاباً على رفع مستوى الأداء لدى الشباب والشابات. وقال: إن الفائزين الـ 14 كانوا ضمن 347 مرشحا تنافسوا في حقول الجائزة، وصل إلى المرحلة الثانية منهم 94 مرشحاً، وللمرحلة النهائية 42 مرشحاً وهم كالتالي:
قطاع الصناعة
الفائز الأول: ياسر العقيل، مؤسس شركة مصنع الشرق الأوسط للمكائن المحدودة التي تم إنشاؤها سنة 1998 لصناعة مكائن التعبئة والتغليف، وتعد الشركة الوحيدة المتخصصة في هذا المجال في الشرق الأوسط، حيث تقوم بتقديم تقنيات عالية الجودة من مكائن التعبئة والتغليف والتعقيم. الفائز الثاني: خلف الهوصان، الحاصل على شهادة بكالوريوس هندسة وماجستير إدارة أعمال، صاحب ومؤسس مصنع شامل يقوم بإنتاج أبواب وشبابيك ألمنيوم وواجهات استنالس ستيل وزجاجية، بداية المشروع – مملكة التنمية الصناعية عام 2007 - أسس مصنع ألمنيوم يقوم بتقديم أفضل اللمسات الفنية في مجال أعمال الألمنيوم والواجهات الزجاجية باستخدام أحدث التقنيات العالمية بإشراف شركات عالمية رائدة في المجال بهدف توطين التقنية الحديثة في صناعة الزجاج.
قطاع التجارة
الفائز الأول: عبد الإله الدباس، مالك ومؤسس مؤسسة باجة، التي تأسست سنة 1418هـ، بهدف شراء المواد الخام من المكسرات والقهوة ثم تصنيعها وتعبئتها ومن ثم بيعها على المستهلك من خلال منافذ بيع مملوكة وخلال الأسواق التجارية والسوبر ماركت، وقد استطاعت المؤسسة خلال فترة عشر سنوات أن تتطور بشكل لافت وبسرعة قياسية. الفائز الثاني : حلمي نتو، صاحب و مؤسس شركة العين للعين للبصريات والتي تعد منشأة طبية تجارية تهتم بقطاع البصريات بالتجزئة، تأسست عام 2000 تقدم الشركة مفهوماً جديداً يسمى بوتيك البصريات، حيث تفتح أعمالها على آفاق واسعة ومتنوعة من التصاميم والمنتجات والخدمات المختلفة، حيث توفر للعميل فرص خلق شكل جديد ومظهر مختلف.
تقنية المعلومات
الفائز الأول: عصام الزامل، الحاصل على شهادة بكالوريوس في الهندسة الكيماوية من جامعة تولين، مالك ومؤسس شركة رمال لتقنية المعلومات التي تأسست عام 2004م، والتي هي عبارة عن نظام مراقبة كامل من الناحية التقنية لمراقبة سير وتنفيذ المشاريع ومراقبة وتنظيم عمل الموظفين ومتابعة أعمالهم عن طريق شبكة الإنترنت، إضافة إلى صيانة المواقع الإلكترونية وتقديم جميع أنواع البرامج اللازمة لتطوير عمل الشركات. الفائز الثاني: عبد الله المطرف، مؤسس مؤسسة إسناد الحلول التقنية التجارية التي تأسست عام 1997م، وتتميز بأنها تنتمي لكيان سوق تقنية المعلومات منذ تأسيسها، حيث تقوم بتلمس حاجات السوق وإبلاغها الشركات المصنعة للبرامج والأجهزة وتقوم بتدريب العملاء تدريبا موثقا لمنحهم فرصة المشاركة في تنفيذ وصيانة أنظمتهم التقنية وتهدف إلى تقديم أوفر الحلول لعملائها لتسهيل مهام عملهم.
قطاع الزراعة
الفائز: بندر الصقري، مؤسس مصنع ومزارع تمور روثانا الذي تم إنشاؤه عام 2003م من أجل رفعة وتقدم النشاطات البناءة التي تعنى بتطوير العمل الزراعي والصناعي، حيث تم زرع أكثر من 5600 نخلة من جميع الأنواع والمتوقع أن تنتج أكثر من 500 طن سنويا، وسيتم فتح معارض في جميع أنحاء المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي.
قطاع الخدمات
الفائز الأول: فهد الشميمري، حاصل على بكالوريوس حاسب آلي عام 1992م من جامعة الملك سعود، قام بتأسيس مجموعة المجد التجارية بالمشاركة عام 1993م، وأسس وترأس مجلس إدارة مجموعة قنوات المجد الفضائية لمدة عشر سنوات قبل بيع حصته فيها في أيار (مايو) 2009م، وهو شريك وعضو مجلس إدارة في عديد من الشركات في قطاعات الاتصالات والإعلام والاستثمار العقاري مثل (شركة إبرام للاستثمار – شركة الدار للاتصالات – شركة سواري العقارية – شركة ضحى المجد القابضة). الفائز الثاني: سعود الحربي، صاحب مؤسسة جولة التي تأسست عام 2007م، والتي تهدف لتوفير أرضية آمنة ومتطورة للخدمات السياحية، وكذلك توفير برامج سياحية تثقيفية لجميع السياح المهتمين بزيارة المملكة أو للسياح المحليين الذين يرغبون في استكشاف البلاد. ومن أهم مهام المؤسسة زيادة مستوى الفهم للتاريخ عبر توجيه برامج سياحية منخفضة النفقات بالسياحة التاريخية وسياحة المجتمعات.
قطاع القادة
الفائز الأول: طه حسين الغامدي، حاصل على ماجستير هندسة ميكانيكية وإدارة أعمال، يعمل في شركة عبد اللطيف جميل منذ عام 1996، وتم اختياره الأول من بين 12 شخصا بعد اختبارات متقدمة في برنامج التأهيل لقيادات مستقبلية لشركة تويوتا، بعدها أصبح أصغر مدير تنفيذي في تاريخ الشركة، بل الأفضل حسب تقارير الأداء والإنتاجية، وهو الآن يشغل منصب المدير التنفيذي لقطاع العملاء والمبيعات المركزية. الفائز الثاني: عدنان عبد الله الخلف، حاصل على شهادة الدبلوم في إدارة المنشآت الصناعية، مدير إقليمي شركة العربية للعود، ومن ثم وفي فترة وجيزة تدرج حتى وصل إلى منصب المدير التنفيذي للشركة، عمل بعدة شركات مميزة منذ بداية حياته المهنية وعمل باحترافية عالية، وخاصة في صناعة واتخاذ القرارات المناسبة ولديه أسلوب خاص بالمفاوضة وتحفيز الموظفين، كما حاز على عدة شهادات تقدير من مؤسسات عامة وخاصة وشارك في عدة ملتقيات ومؤتمرات وندوات في الرياض ودبي وفرنسا.
القطاع الحكومي والأهلي
صندوق المئوية، (مؤسسة خيرية) حازت جائزة الجهات الحكومية والخاصة المتميزة في دعم شباب الأعمال. تأسس الصندوق عام 1419هـ، هدفه تقديم جيل جديد من رجال وسيدات الأعمال السعوديين، إضافة إلى خفض نسبة البطالة وتنمية الاقتصاد الوطني المحلي ودعم شباب الأعمال لبدء مشاريعهم الصغيرة لتكون لبنة حقيقية للتنمية الوطنية، كما يسعى الصندوق ليكون رائدا في مجال تمكين الشباب من الدخول بثقة إلى عالم الأعمال.
القطاع الأهلي
البنك الأهلي، قدم البنك الأهلي عديدا من الإسهامات والمبادرات الرامية لمساعدة الشباب السعودي على خوض حياتهم العملية بكل كفاءة واقتدار، واهتم بهذا الشأن اهتماما خاصا بدعم وتطوير المشاريع الصغيرة باعتبارها إحدى الأدوات المساعدة على دمج الشباب في عالم الأعمال، وفي هذا الإطار طرح البنك من خلال وحدة خدمة المجتمع عدة برامج تسهم بشكل فاعل في تقديم كل أسباب العون والدعم المطلوبين لذلك.
قطاع رجال الأعمال
محمد عبد اللطيف جميل، حاصل على بكالوريوس هندسة جامعة MIT بوسطن، إضافة إلى تخصصه في الإدارة من جامعة صوفيا في اليابان، يرأس مجموعة شركات عبد اللطيف جميل، كما يرأس برامج عبد اللطيف جميل لخدمة المجتمع، منح الجائزة لمبادراته الداعمة لشباب الأعمال التي من أهمها مشروع باب رزق جميل ودعمه الدؤوب والمتواصل لشباب الوطن.
الجائزة خطوة فاعلة لتأسيس ثقافة المنافسة المعيارية بين الشباب
جائزة الأمير سلمان لشباب الأعمال هي جائزة سنوية مخصصة لشباب الأعمال من الجنسين في شتى المجالات سواء كانوا ملاكاً لمنشآت اقتصادية أو كانوا من القياديين فيها. تهدف الجائزة إلى تأسيس ثقافة المنافسة المعيارية بين المنشآت فيما بينها من ناحية، وفيما بين الأفراد من ناحية أخرى، من أجل تطوير الأداء وابتكار أساليب جديدة، وإبراز المبادرات المتميزة في مجال دعم الشباب وتشجيعها ورصدها بما يسهم في تحقيق مزيد من الإنجازات والإبداعات والاقتراحات في المجالات كافة وعلى مختلف المستويات. يتم الترشيح للجائزة عبر الموقع الإلكتروني الخاص، الذي نفذ على أعلى مستويات التقنية لاستيعاب الأعداد الهائلة التي تتقدم للجائزة. ثم تأتي مرحلة الفرز الأولي، ثم الفرز ما قبل النهائي يليه الفرز النهائي من مقيمين معتمدين يقومون بالتقييم الميداني، وقد تعاقدت الجائزة في عامها الأول مع اللجنة الوطنية للجودة لأداء هذه المهمة، وبعدها يتم تسليم طلبات المرشحين للجنة التحكيم المقرة من مجلس الأمناء التي تتكون من رجال الجهات الحكومية والمؤسسات المعروفة، وأيضاً من رجال الأعمال الذين يقيمون شباب الأعمال المتقدمين للحصول على الجائزة، وبعدها ترفع أسماء الفائزين لمجلس الأمناء لإعلانها.
رسالة الجائزة تتمثل في الإسهام في دعم الحركة الاقتصادية في المملكة
تتبنى الجائزة رسالة واضحة تهدف إلى الإسهام في دعم وتطوير الحركة الاقتصادية في المملكة، باعتبار شباب الأعمال يمثلون المنشآت المتوسطة والصغيرة التي هي العمود الفقري لكثير من اقتصادات دول العالم، من خلال توفير الدعم الحكومي ودعم القطاع الخاص لهذه المنشآت، كما تسعى الجائزة لإنارة الطريق أمام الشباب الحائر في اختيار نشاطه التجاري، من خلال تقديم التوعية والنصيحة وعرض خبرات الآخرين، إضافة إلى تقديم يمتلك رؤية واضحة لمشاريع تجارية ناجحة وتعريف الشباب بصناديق التمويل وتسهيل تواصله معها.
الجائزة حققت إنجازات متميزة في زمن قياسي وطموح نحو الأفضل
حققت جائزة الأمير سلمان لشباب الأعمال منذ إطلاقها في عام 2008م وحتى بداية العام الجاري 2010م عديدا من الإنجازات التي يتلخص أهمها فيما يلي: ــ البدء بحملة تعريفية عن الجائزة. ــ عقد لقاءات تعريفية بالجائزة في كل من غرفة الرياض والشرقية وجدة. ــ إنشاء موقع إلكتروني متطور وتفاعلي على شبكة الإنترنت، وقد حصل على جائزتين من الأكاديمية العربية للمواقع محققا أفضل موقع عربي. ــ الانتهاء من معايير الجائزة بعد دراسة مستفيضة للجوائز العالمية المشابهة ورسم معايير عالية الدقة، الهدف منها رفع مستوى الجودة عند منشآت شباب الأعمال في حال تطبيق هذه المعايير وهو هدف رئيس لإطلاق هذه الجائزة. ــ الانتهاء من دليل السياسات والإجراءات للجائزة. ــ البدء بحملة فتح باب الترشيح للجائزة واستقبال الترشيحات إلكترونيا فقط. ــ وصل عدد المتقدمين للجائزة 347 طلبا ووصل 94 مرشحا للمرحلة الثانية ووصل 42 طلبا للمرحلة الأخيرة. ــ تمت مرحلة التقييم المكتبي تلاها التقييم الميداني بزيارة المرشحين في كل من: الرياض، القصيم، المدينة المنورة، الدمام، وجدة. ــ التعاقد مع اللجنة الوطنية للجودة لعمل التقييم الميداني وذلك لخبرتهم الواسعة في هذا المجال ووجود مقيمين معتمدين، الأمر الذي انعكس إيجابا ولله الحمد على المرشحين، وذلك بتوجيه نصائح لهم من قبل لجنة التقييم لتطوير أعمالهم. ــ عقد ورشة العمل الأولى في الرياض، والثانية في غرفة جدة، والثالثة في غرفة الشرقية بحضور تجاوز 300 شاب وشابة، وكان أثر نجاح هذه الورش واضحاً، ولله الحمد، فقد تواصل الشباب فيما بينهم، وتنبه البعض لعدد من الممارسات العملية. ــ المشاركة في منتدى القادة بعدد 15 شابا وشابة والالتقاء بعدد من قادة العالم السياسيين والاقتصاديين. ــ المشاركة في منتدى التنافسية الدولي في الرياض والالتقاء بعدد من القادة كالرئيس مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا الأسبق الذي التقى شباب الأعمال وأشاد بالجائزة. ــ المشاركة بملتقى الغد وتقديم ورقة عمل عن الجائزة بحضور أكثر من ألف شاب وشابة. ــ المشاركة في ملتقى الشباب الثاني في القصيم برعاية الأمير فيصل بن مشعل – نائب أمير منطقة القصيم والتعريف بالجائزة. ــ المشاركة في معرض وملتقى آفاق الاستثمار الدولي برعاية الأمير سطام بن عبد العزيز- نائب أمير منطقة الرياض. ــ المشاركة في ملتقى سيدات الأعمال الرابع برعاية حرم خادم الحرمين الشريفين. ــ المشاركة في ملتقى الامتياز التجاري الدولي في الرياض. ــ المشاركة كشريك استراتيجي في المؤتمر الدولي لريادة الأعمال في جامعة الملك سعود برعاية الأمير سلطان بن عبد العزيز والمشاركة في المعرض. ــ المشاركة في ملتقى شباب الأعمال في الشرقية برعاية الأمير محمد بن فهد – أمير المنطقة الشرقية. ــ المشاركة في ندوة العادات السبع للمدرب العالمي ستيفان كوفي. ــ لقاء وفد شباب الأعمال الهولندي. ــ الالتقاء بمدير جامعة الملك سعود وعرض مسودة اتفاقية لدعم شباب الأعمال. ــ الالتقاء برئيس مجلس الأعمال الأمريكي السعودي مع عدد من رجال الأعمال الأمريكيين والتعريف بالجائزة. ــ الالتقاء بأعضاء جمعية الصداقة الصينية السعودية والتعريف بالجائزة. ــ مقابلة الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار والتعريف بالجائزة. ــ مقابلة الأمير نواف بن فيصل نائب الرئيس العام لرعاية الشباب والتعريف بالجائزة. ــ عقد اجتماع لجنة التحكيم الأول والثاني واختيار الفائزين ورفع المقترح لمجلس الأمناء لاعتماده. ــ توقيع اتفاقية مع المحامي محمد الضبعان وعرض عدد من النماذج القانونية مجانا لشباب الأعمال عبر الموقع الإلكتروني وتقديم استشارات قانونية للشباب مجاناً عبر الجائزة. ــ توقيع اتفاقية مع شركة CMC لتقديم خدمات تسويقية لشباب الأعمال وفق أسعار مخفضة جداً دعما لشباب الأعمال عبر الجائزة. ــ منح الجائزة خصم خاص من قبل عدد من الصحف. ــ ارتفاع الوجود بالمؤشر العالمي (محرك جوجل) ليبلغ 104 آلاف رابط. ــ نشر عدد من فعاليات الجائزة عبر الموقع العالمي للعرض المرئي (يوتيوب). ــ عقد لقاء شهري سمي مجلس شباب الأعمال يجتمع فيه الشباب ويستضيفون عددا من المسؤولين لمناقشة قضايا تهم الشباب. ــ قد قدمت الجائزة بعض الخدمات الاستشارية لعدد من الجوائز المحلية. ــ زيارة جمعية الأطفال المعوقين مع عدد من شباب الأعمال وتقديم عدد من التبرعات المالية والعينية والانضمام لعضوية الجمعية. ــ زيارة مرضى السرطان والكلى والأطفال في مستشفى الملك خالد الجامعي مع عدد من شباب الأعمال ومعايدتهم وتقديم هدايا لهم.
عدد القراءات: 435
التسجيل مجانا
يمكنك الآن .. حفظ اسمك ومتابعة مواضيعك وتعليقاتك عبر التسجيل معنا
تعليقان
عبدالمجيد الوحيد (1) 2010-01-23 11:12:00
رجع الامير سلمان ورجعت الانجازات
الف مبروك للفائزين جميعاً
اعرف م.عبدالإله الدباس وعدنان حق العربية
وكلهم امتياز بالاخلاق والتواضع والشغل
وطبعاً فهد الشميمري غني عن التعريف
الف مبروك للفائزين جميعاً
بلغ عن التعليق محمد الغنامي (2) 2010-01-23 11:28:00
الف مبروك وشكرا للاميرسلمان وهده الجايزه دافع قوي للشباب الاعمال وانا اعرف خلف العتيبي الفايز الثاني رجل عصامي ويستحق التكريم مبروك للجميع
بلغ عن التعليق
الاقتصاديةhttp://www.aleqt.com/2010/01/23/article_337906.html
الشرق الاوسط http://aawsat.com/details.asp?sectio...&issueno=11379 (http://aawsat.com/details.asp?section=6&article=554090&issueno=11379)