قال العصيمي
12-31-2009, 04:31 AM
الفارس شديد الحــــــــــثري
هو شديد بن منصور الحثري الحمراني العصيمي كان احد أبرز رماة نجد قبل توحيد المملكه .. وقد ادرك شديد عهد عبد العزيز بن سعود وسكن الغطغط وأصبح أحد المقاتلين في سبيل توحيد الدوله وبنى في الغطغط مسجدا يسمى بمسجد الحثري وكانت زوجته على شاكلته من التدين والطاعه وقد فتحت دار لتعليم النساء القران الكريم والحديث والفقه وعاش شديد حتى توفي موصوفا بالكرم والدين والشجاعه.
والقصيده التي سنذكرها لها قصه انه اعتدي على مواشيه من مجموعه من الصعران من مطير اخذوا كل مايملك فأخذ بندقيته عندما علم بالاعتداء وظل يطاردهم على قدميه حتى قتل منهم تسعه رجال وخمسة عشر (ذلولا) من جيشهم وانقذهم الليل والظلام منه واستعاد ماشيته وبهذه المناسب قال قصيده ساورد مقتطفات منها :
قال العصيمي بادي رأس قنه .. في قنة عديت عالي رقيبــــــــها
ماحولي إلاهامل الصيد والخلا .. وشهب الذياب اللي تعاوى قنيبها
الى ان قال :
ماني بخبل نومتــــه حزة الضحـى .. ولا من رخوم شينها في قريبها
من الاد عاصم كل ماجا دعيــــــه .. تذبل الحجه وتفلج طليبـــــــــها
وان جا عليها من خصيم حرابه .. ربعي مضراة بلطمـة حريــبـــها
تفدع شيوخ القوم في حومة الوغى .. بمسلب تشلع ترايــب صويبـــها
بمسلب كن الزوارق ارقابها .. من الصيد حناها وعدل خشيبها
للضيق ومبادى الردى معتبينها .. صنعة افرنجي قوي لهيبـــها
الى ان قال ايضا :
اللاش دايم نقمته لابن عمـــــــه .. لوكان ماله حجة يــدعي بــها
وياشيب عيني من ذيابة قبالنا .. اللي عدو في ساعة يندعي بها
جونا كما ثعل البرد من مخيلته .. قدام عين الشمس تدرك مغيبــها
من فوق جرد كن أضاحي نحورهن .. افقوح الادم الياتقافي هريبـها
وقمنا عليهم قومة تعجب النظر .. والقرم باسم اخته عدا يعتزيبها
نشهر عزاوينا ونطلق امهارنا .. ونطلق اللي طامح من خطيبها
الى ان قال ايضا
ذبحي من الصعران تسعه ببندقي .. بالمارتين الي سريع نديبــــــــها
وخمسة عشر جيش عليه الاهله .. وباقي فعايلها لمن يستنيبــــها
والله لولا الليل عنهم حداني .. مااخلي اللي راكب في نجيبــها
يا ذيب يلي في خشوم ذهلاني .. فالرايغة واعلى علاوي شعيبــــها
اقنب لذيب يم خشم الزباره .. وعيد على هجن ونشر عصيبــــــها
تشبع اجعارات وتشبع حنادي .. وعلى العشا تدعي المكاحيل ذيبــها
هذا علوم الصدق ياجاهل بها .. ولاني بقايل سالفه مادري بـــــــها
واختامها مني صلاة على النبي .. عد النجوم وعد من يهتدي بـــــــــها
هو شديد بن منصور الحثري الحمراني العصيمي كان احد أبرز رماة نجد قبل توحيد المملكه .. وقد ادرك شديد عهد عبد العزيز بن سعود وسكن الغطغط وأصبح أحد المقاتلين في سبيل توحيد الدوله وبنى في الغطغط مسجدا يسمى بمسجد الحثري وكانت زوجته على شاكلته من التدين والطاعه وقد فتحت دار لتعليم النساء القران الكريم والحديث والفقه وعاش شديد حتى توفي موصوفا بالكرم والدين والشجاعه.
والقصيده التي سنذكرها لها قصه انه اعتدي على مواشيه من مجموعه من الصعران من مطير اخذوا كل مايملك فأخذ بندقيته عندما علم بالاعتداء وظل يطاردهم على قدميه حتى قتل منهم تسعه رجال وخمسة عشر (ذلولا) من جيشهم وانقذهم الليل والظلام منه واستعاد ماشيته وبهذه المناسب قال قصيده ساورد مقتطفات منها :
قال العصيمي بادي رأس قنه .. في قنة عديت عالي رقيبــــــــها
ماحولي إلاهامل الصيد والخلا .. وشهب الذياب اللي تعاوى قنيبها
الى ان قال :
ماني بخبل نومتــــه حزة الضحـى .. ولا من رخوم شينها في قريبها
من الاد عاصم كل ماجا دعيــــــه .. تذبل الحجه وتفلج طليبـــــــــها
وان جا عليها من خصيم حرابه .. ربعي مضراة بلطمـة حريــبـــها
تفدع شيوخ القوم في حومة الوغى .. بمسلب تشلع ترايــب صويبـــها
بمسلب كن الزوارق ارقابها .. من الصيد حناها وعدل خشيبها
للضيق ومبادى الردى معتبينها .. صنعة افرنجي قوي لهيبـــها
الى ان قال ايضا :
اللاش دايم نقمته لابن عمـــــــه .. لوكان ماله حجة يــدعي بــها
وياشيب عيني من ذيابة قبالنا .. اللي عدو في ساعة يندعي بها
جونا كما ثعل البرد من مخيلته .. قدام عين الشمس تدرك مغيبــها
من فوق جرد كن أضاحي نحورهن .. افقوح الادم الياتقافي هريبـها
وقمنا عليهم قومة تعجب النظر .. والقرم باسم اخته عدا يعتزيبها
نشهر عزاوينا ونطلق امهارنا .. ونطلق اللي طامح من خطيبها
الى ان قال ايضا
ذبحي من الصعران تسعه ببندقي .. بالمارتين الي سريع نديبــــــــها
وخمسة عشر جيش عليه الاهله .. وباقي فعايلها لمن يستنيبــــها
والله لولا الليل عنهم حداني .. مااخلي اللي راكب في نجيبــها
يا ذيب يلي في خشوم ذهلاني .. فالرايغة واعلى علاوي شعيبــــها
اقنب لذيب يم خشم الزباره .. وعيد على هجن ونشر عصيبــــــها
تشبع اجعارات وتشبع حنادي .. وعلى العشا تدعي المكاحيل ذيبــها
هذا علوم الصدق ياجاهل بها .. ولاني بقايل سالفه مادري بـــــــها
واختامها مني صلاة على النبي .. عد النجوم وعد من يهتدي بـــــــــها