مالك العتيبي
10-04-2009, 06:05 PM
حصدت المبتعثة هند ثلاب الجعيد ( 24 عاما) تقديرا دوليا، بعد أن حصلت على عضوية جمعية المفتاح الذهبي للشرف العالمي التي تمنح للطلبة المتفوقين في المجالات الأكاديمية.
ويأتي منح العضوية للجعيد التي تكمل دراساتها العليا في أستراليا، عطفا على تفوقها في مجال اللغويات التطبيقية في جامعة جريفث وإدراج اسمها ضمن قائمة الـ 10 في المائة الأوائل على مستوى الجامعة.
وأوضحت هند الجعيد في اتصال هاتفي مع «عكاظ» أمس أن الجمعية تقدم منح مدفوعة التكاليف لإنجاز بحوث علمية في مجال التخصص، كما تساعد الأعضاء في نشر بحوثهم العلمية وتقديمها في المؤتمرات المعنية في مجال التخصص».
وبينت الجعيد أن العضوية تعنى بالاستحقاق الأكاديمي وتمنح فقط للطلاب المتميزين ورشحت من قبل الجامعة للانضمام إليها، كما رشحت من قبل الجمعية لتمثيل الطالبات السعوديات في المحافل العلمية.
وعن أبرز طموحاتها ومشاريعها المستقبلية تقول الجعيد «أضخم المعارك التي يخوضها الإنسان في حياته هي الإجابة عن أبرز أهدافه وطموحاته في الحياة، فلن يحصل الإحساس المطلوب بالتميز الذي يدفعني للإنجاز فيما بعد إلا من خلال وقوفي على جوانب القوة والضعف فما زلت في بداية مشوار حياتي التعليمية التي أطمح إلى تحقيق العديد من الإنجازات ومن أبرزها نقل ما تعلمته واستفدت منه من خلال دراستي في الخارج من علم وثقافة إلى بلدي».
ويأتي منح العضوية للجعيد التي تكمل دراساتها العليا في أستراليا، عطفا على تفوقها في مجال اللغويات التطبيقية في جامعة جريفث وإدراج اسمها ضمن قائمة الـ 10 في المائة الأوائل على مستوى الجامعة.
وأوضحت هند الجعيد في اتصال هاتفي مع «عكاظ» أمس أن الجمعية تقدم منح مدفوعة التكاليف لإنجاز بحوث علمية في مجال التخصص، كما تساعد الأعضاء في نشر بحوثهم العلمية وتقديمها في المؤتمرات المعنية في مجال التخصص».
وبينت الجعيد أن العضوية تعنى بالاستحقاق الأكاديمي وتمنح فقط للطلاب المتميزين ورشحت من قبل الجامعة للانضمام إليها، كما رشحت من قبل الجمعية لتمثيل الطالبات السعوديات في المحافل العلمية.
وعن أبرز طموحاتها ومشاريعها المستقبلية تقول الجعيد «أضخم المعارك التي يخوضها الإنسان في حياته هي الإجابة عن أبرز أهدافه وطموحاته في الحياة، فلن يحصل الإحساس المطلوب بالتميز الذي يدفعني للإنجاز فيما بعد إلا من خلال وقوفي على جوانب القوة والضعف فما زلت في بداية مشوار حياتي التعليمية التي أطمح إلى تحقيق العديد من الإنجازات ومن أبرزها نقل ما تعلمته واستفدت منه من خلال دراستي في الخارج من علم وثقافة إلى بلدي».