الفرحه
10-29-2008, 02:18 AM
http://www.alafasy.com/audio/mp3/823.mp3
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جائزة أوسكار المبدعين العرب وشهادة التفرد في الإبداع ووسام اتحاد المبدعين العرب
http://www.alafasy.com/gallery/images/gallery/thumbnail/fdd6b1d9c54130bc6aa20605e77f13b0.jpg
تحت رعاية السيد عمرو موسى أمين عام جامعة الدول العربية يقيم اتحاد المبدعين العرب حفل تكريم الشيخ مشاري راشد العفاسي في دار الأوبرا بالاسكندرية عاصمة الثقافة الاسلامية 2008 وذلك تقديرا لما يقوم به من دعم حقيقي وفعال على مستوى الوطن العربي والاسلامي في المجال الديني والذي يحمل تعاليم سماحة الدين الاسلامي الحنيف من خلال تسجيلات قرآنية للمصحف المرتل كاملا واصدارات متفرقة , واطلاق قناتي العفاسي (للذاكرين والذاكرات) والتي تقدم أسلوبا مبتكرا في عرض الكليبات والفلاشات القيمية وقناة العفاسي للقرآن الكريم, اضافة لدوره في نشر الانشاد الديني بصورة مميزة ومتفردة وبأسلوب محترف يواكب العصر ويحافظ على الأصالة والتراث الديني مما جعله يصل الى قلوب كافة شرائح المجتمع العربي والاسلامي علاوة على دوره الريادي في استخدام التكنولوجيا الحديثة في مجال الموبايل حيث يعد صاحب أول خدمة دينية عبر الوسائط المتعددة (( خدمة العفاسي )) والتي انبثقت منها فكرة قناة العفاسي الفضائية , ولما تقدمه هذه الخدمة من إحياء أدعية وأذكار مهجورة يحتاجها المسلم في اليوم والليلة فضلا عن التلاوات القرآنية بالقراءآت العشر والأحاديث النبوية الشريفة والأناشيد الإسلامية مثل ( إلا صلاتي ) , ( طلع البدر ) ,( ليس الغريب ) , ( أنا العبد ) , والأقوال المأثورة والرقى الشرعية وسيتم منح الشيخ مشاري راشد العفاسي جائزة أوسكار المبدعين العرب , وشهادة التفرد في الإبداع , ووسام اتحاد المبدعين العرب , وذلك في الحفل المقام بتاريخ 25/10/2008 ويذكر أن العفاسي أول شخصية خليجية تحصل على هذا التكريم.
وذكرت جريدة الأنباء الكويتية:
العفاسي: حصولي على «أوسكار المبدعين العرب» تكريم للكويت كلها وليس لي فقط
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/36719-5.JPG
استقبل مطار الكويت القارئ مشاري راشد العفاسي عائدا من الإسكندرية لحضور حفل تكريم أقيم له لحصوله على جائزة أوسكار المبدعين العرب نظير جهوده في خدمة القرآن ومن خلال ما قدمه من إبداعات مختلفة في قناة العفاسي لخدمة الدين، والحفل كان برعاية أمين عام جامعة الدول العربية عمرو موسى، والذي أقيم يوم السبت الماضي، وقد توافد حشد كبير قبيل وصوله من الأهل والأصحاب والمسؤولين والصحافة دعما له وتشجيعا على فوزه بهذه الجائزة ورفع اسم الكويت في المحافل الدولية.
وقال العفاسي لمستقبليه: «الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، فأشكر الله عز وجل أولا ثم أشكر كل المستقبلين وكل فرح بهذا التكريم، فهذا التكريم ليس لي فقط بل للكويت كلها، وليس غريبا على مصر بلد المواهب والمبدعين أن تكرم من نحب، وهذا من حسن ظنهم وأشكرهم على هذا التكريم، كما أشكر اتحاد المبدعين العرب ورئيسه أحمد نور، وأشكر الأمين العام لجامعة الدول العربية السيد عمرو موسى راعي الحفل، وأشكر كل من وقف معي»، وعن سؤالنا له: لمن تهدي هذا التكريم؟ قال «أهدي هذا التكريم إلى حضرة صاحب السمو الأمير ثم إلى الشعب الكويتي».
من جهة أخرى أعرب والد القارئ مشاري راشد العفاسي عن فرحته الشديدة بتكريم ابنه وقال: «فوز مشاري فوز للكويت كلها ورفع لسمعتها، ويعجز اللسان في التعبير عن هذه الفرحة، فهذه مفخرة لكم وللكويت كلها»، وعند قولنا له ان ما وصل إليه العفاسي إنما هو نتاج لتربيته الطيبة له، قال: «بل هو توفيق من الله».
وكان من المستقبلين القارئ فهد الكندري الذي اعتبر تكريم العفاسي تكريما له ولجميع القراء الكويتين، وبارك للعفاسي حصوله على مثل هذا التكريم واللقب وتمنى له دوام التوفيق، كما طالب المسؤولين في الأوقاف بتكريم العفاسي تكريما كبيرا على مستوى الكويت، مبينا أن ما حصل عليه العفاسي لم يحصل عليه أي خليجي آخر، ما يدلل على إبداعه، واضاف أن ارتفاع اسم العفاسي هو ارتفاع لاسم إخوانه من القراء الكويتيين.
من جهة أخرى قال الوكيل المساعد وليد الفاضل الذي حضر المطار لاستقبال العفاسي وتهنئته اننا في الكويت برزنا في مجالات كثيرة، والعالم علم بإبداع الشباب الكويتي، وأبدى فخره بما حصل عليه العفاسي، مبينا أنه كان قارئا عاديا في المسجد الكبير لكنه أبى أن يقف عند هذا الحد وتجاوزه، فاستغل تميزه وحسن أدائه لعمل مشروع حضاري كبير خدم فيه الأمة كلها، فاستخدم إستراتيجية جيدة في عمله الدعوي تضاف إلى عذوبة صوته، وجعل الشباب يقتدون به وبصلاحه، وأضاف أن القرآن بحق قد أثر في القارئ العفاسي فجعل من خلقه القرآن، وطالب بضرورة دعمه على جميع المستويات وألا يقتصر دعمه على وزارة الأوقاف حيث أعماله صار صداها في كل أرجاء العالم، مبينا أنه شخصيا قد بذل الجهد في دعمه وذلك بفتح المجال له على مستوى المسجد الكبير، وأضاف ان العفاسي لا يحتاج إلى الدعم لنفسه بل لمشروعه الحضاري باسم الكويت والأمة العربية بشكل عام، وأكد ان العفاسي رغم شهرته فإنه يظل شابا متواضعا، وحول سؤالنا له عن ضرورة تكريم العفاسي، قال ان تكريمه تمثل في المصلين الذين بلغ عددهم 180 ألف في المسجد الكبير ليصلوا خلفه الليالي العشر من رمضان .
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جائزة أوسكار المبدعين العرب وشهادة التفرد في الإبداع ووسام اتحاد المبدعين العرب
http://www.alafasy.com/gallery/images/gallery/thumbnail/fdd6b1d9c54130bc6aa20605e77f13b0.jpg
تحت رعاية السيد عمرو موسى أمين عام جامعة الدول العربية يقيم اتحاد المبدعين العرب حفل تكريم الشيخ مشاري راشد العفاسي في دار الأوبرا بالاسكندرية عاصمة الثقافة الاسلامية 2008 وذلك تقديرا لما يقوم به من دعم حقيقي وفعال على مستوى الوطن العربي والاسلامي في المجال الديني والذي يحمل تعاليم سماحة الدين الاسلامي الحنيف من خلال تسجيلات قرآنية للمصحف المرتل كاملا واصدارات متفرقة , واطلاق قناتي العفاسي (للذاكرين والذاكرات) والتي تقدم أسلوبا مبتكرا في عرض الكليبات والفلاشات القيمية وقناة العفاسي للقرآن الكريم, اضافة لدوره في نشر الانشاد الديني بصورة مميزة ومتفردة وبأسلوب محترف يواكب العصر ويحافظ على الأصالة والتراث الديني مما جعله يصل الى قلوب كافة شرائح المجتمع العربي والاسلامي علاوة على دوره الريادي في استخدام التكنولوجيا الحديثة في مجال الموبايل حيث يعد صاحب أول خدمة دينية عبر الوسائط المتعددة (( خدمة العفاسي )) والتي انبثقت منها فكرة قناة العفاسي الفضائية , ولما تقدمه هذه الخدمة من إحياء أدعية وأذكار مهجورة يحتاجها المسلم في اليوم والليلة فضلا عن التلاوات القرآنية بالقراءآت العشر والأحاديث النبوية الشريفة والأناشيد الإسلامية مثل ( إلا صلاتي ) , ( طلع البدر ) ,( ليس الغريب ) , ( أنا العبد ) , والأقوال المأثورة والرقى الشرعية وسيتم منح الشيخ مشاري راشد العفاسي جائزة أوسكار المبدعين العرب , وشهادة التفرد في الإبداع , ووسام اتحاد المبدعين العرب , وذلك في الحفل المقام بتاريخ 25/10/2008 ويذكر أن العفاسي أول شخصية خليجية تحصل على هذا التكريم.
وذكرت جريدة الأنباء الكويتية:
العفاسي: حصولي على «أوسكار المبدعين العرب» تكريم للكويت كلها وليس لي فقط
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/36719-5.JPG
استقبل مطار الكويت القارئ مشاري راشد العفاسي عائدا من الإسكندرية لحضور حفل تكريم أقيم له لحصوله على جائزة أوسكار المبدعين العرب نظير جهوده في خدمة القرآن ومن خلال ما قدمه من إبداعات مختلفة في قناة العفاسي لخدمة الدين، والحفل كان برعاية أمين عام جامعة الدول العربية عمرو موسى، والذي أقيم يوم السبت الماضي، وقد توافد حشد كبير قبيل وصوله من الأهل والأصحاب والمسؤولين والصحافة دعما له وتشجيعا على فوزه بهذه الجائزة ورفع اسم الكويت في المحافل الدولية.
وقال العفاسي لمستقبليه: «الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، فأشكر الله عز وجل أولا ثم أشكر كل المستقبلين وكل فرح بهذا التكريم، فهذا التكريم ليس لي فقط بل للكويت كلها، وليس غريبا على مصر بلد المواهب والمبدعين أن تكرم من نحب، وهذا من حسن ظنهم وأشكرهم على هذا التكريم، كما أشكر اتحاد المبدعين العرب ورئيسه أحمد نور، وأشكر الأمين العام لجامعة الدول العربية السيد عمرو موسى راعي الحفل، وأشكر كل من وقف معي»، وعن سؤالنا له: لمن تهدي هذا التكريم؟ قال «أهدي هذا التكريم إلى حضرة صاحب السمو الأمير ثم إلى الشعب الكويتي».
من جهة أخرى أعرب والد القارئ مشاري راشد العفاسي عن فرحته الشديدة بتكريم ابنه وقال: «فوز مشاري فوز للكويت كلها ورفع لسمعتها، ويعجز اللسان في التعبير عن هذه الفرحة، فهذه مفخرة لكم وللكويت كلها»، وعند قولنا له ان ما وصل إليه العفاسي إنما هو نتاج لتربيته الطيبة له، قال: «بل هو توفيق من الله».
وكان من المستقبلين القارئ فهد الكندري الذي اعتبر تكريم العفاسي تكريما له ولجميع القراء الكويتين، وبارك للعفاسي حصوله على مثل هذا التكريم واللقب وتمنى له دوام التوفيق، كما طالب المسؤولين في الأوقاف بتكريم العفاسي تكريما كبيرا على مستوى الكويت، مبينا أن ما حصل عليه العفاسي لم يحصل عليه أي خليجي آخر، ما يدلل على إبداعه، واضاف أن ارتفاع اسم العفاسي هو ارتفاع لاسم إخوانه من القراء الكويتيين.
من جهة أخرى قال الوكيل المساعد وليد الفاضل الذي حضر المطار لاستقبال العفاسي وتهنئته اننا في الكويت برزنا في مجالات كثيرة، والعالم علم بإبداع الشباب الكويتي، وأبدى فخره بما حصل عليه العفاسي، مبينا أنه كان قارئا عاديا في المسجد الكبير لكنه أبى أن يقف عند هذا الحد وتجاوزه، فاستغل تميزه وحسن أدائه لعمل مشروع حضاري كبير خدم فيه الأمة كلها، فاستخدم إستراتيجية جيدة في عمله الدعوي تضاف إلى عذوبة صوته، وجعل الشباب يقتدون به وبصلاحه، وأضاف أن القرآن بحق قد أثر في القارئ العفاسي فجعل من خلقه القرآن، وطالب بضرورة دعمه على جميع المستويات وألا يقتصر دعمه على وزارة الأوقاف حيث أعماله صار صداها في كل أرجاء العالم، مبينا أنه شخصيا قد بذل الجهد في دعمه وذلك بفتح المجال له على مستوى المسجد الكبير، وأضاف ان العفاسي لا يحتاج إلى الدعم لنفسه بل لمشروعه الحضاري باسم الكويت والأمة العربية بشكل عام، وأكد ان العفاسي رغم شهرته فإنه يظل شابا متواضعا، وحول سؤالنا له عن ضرورة تكريم العفاسي، قال ان تكريمه تمثل في المصلين الذين بلغ عددهم 180 ألف في المسجد الكبير ليصلوا خلفه الليالي العشر من رمضان .