((الـروقـي))
10-16-2008, 12:49 PM
الخرافي: لا صحة لما نُشر على لسان الخبير مصطفى كامل ونستغرب الضجة.. لقاء السبت لعنزة في «ثامنة البلدي»
الوعلان والعجمي مجدداً: عضويتنا سارية حماد: محاميكما زودكما بمعلومات مغلوط
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/10162008/Pic/fr2_1.jpg
عملية تمت في المجلس أمس لاضافة بيانات العضوين الجد
لقاء للنواب اليوم عند خالد بن عيسى.. الملا: «المصفاة» مشروع تنفيعي وقياديو النفط بعيدون عن الشفافية
إلغاء اجتماع «الداخلية والدفاع» للمرة الثانية.. وحاسوب المجلس أضاف اسمي سعدون العتيبي
وعسكر
كتب محمد السلمان ومحمد الخالدي وأسامة القطري وأحمد الشمري ومبارك القناعي ومطيران الشامان: لقاء رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي مع النائبين الملغاة عضويتهما مبارك الوعلان وعبدالله العجمي لم يسفر عن شيء.. فالاثنان اصرا على حضور الجلسة الافتتاحية «لان عضويتنا ما زالت مستمرة».. اما الرئيس فاعتبر ذلك غير جائز «ولا صحة لما نشر على لسان الخبير الدستوري مصطفى كامل.. فالحكم لا يبطله الا حكم آخر»، بينما دخل النائب سعدون العتيبي على الخط بتصريح له: محامي الطرفين زودهما بمعلومات مغلوط فيها».. وهذه الازمة تأتي مع تسخين جديد للنائب أحمد المليفي من خلال خمسة اسئلة مطولة لوزير الداخلية الشيخ جابر الخالد وصفتها مصادر مقربة من المليفي بانها «تدخل ضمن التحضير لصحيفة استجواب بحق الوزير بعد استنفاد كل الخطوات البرلمانية والتحذيرات في شأن العبث في ملف التجنيس وعدم تصحيح الاخطاء فيه».
في وقت يجتمع فيه اعضاء مجلس الأمة على عشاء يقيمه النائب خالد سلطان بن عيسى مساء اليوم في مزرعته في الوفرة لترتيب اجواء العلاقات وللتنسيق بشأن افتتاح دور الانعقاد، اجتمع امس نواب كتلة التجمع الاسلامي السلفي مع سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد حيث اطلعوا على ملف العمل الخيري الذي ناقشه رئيس الوزراء مع الادارة الامريكية خلال زيارته الاخيرة، الى جانب ملف معتقلي غوانتانامو وموضوع مركز الوسطية والوضع الاقتصادي في البلاد واجراءات الحكومة ممثلة في البنك المركزي وهيئة الاستثمار لتنشيط الاقتصاد ومنع انهيار البورصة.
واوضح النائب د. علي العمير ان «التجمع السلفي بيّن لرئيس الوزراء حرصه على الاستقرار السياسي وعلى مضي المسيرة وفق تعاون وتفاهم السلطتين التنفيذية والتشريعية»، لافتا الى طرح موضوع انشاء برنامج لمكافحة التطرف بعدما اقترحت الادارة الامريكية خلال بحث ملف معتقلي غوانتانامو إنشاء مركز لتأهيل العائدين من المعتقل وعدم انخراطهم مرة اخرى في أي تطرف او عنف».
وكشف العمير ان «سمو رئيس مجلس الوزراء رأى ضرورة انشاء هذا البرنامج التأهيلي ولا سيما انه يتشابه مع مركز الوسطية بمشاركة اكثر من وزارة وجهة حكومية لتحقيق مصلحة الشباب الكويتي».
ومن ناحية اخرى اعتمد مكتب مجلس الأمة برئاسة رئيس المجلس جاسم الخرافي ما انتهت اليه لجنة ترتيب الاولويات لعمل المجلس بعدالاستماع لشرح من منسق اللجنة عادل الصرعاوي.
وتمنى امين سر المجلس روضان الروضان على النواب «الالتزام بما سيتم الاتفاق عليه حتى يستطيع المجلس انجاز عدد من القوانين التي يطالب بها المواطن الكويتي»، مشيرا الى ان «الاولويات تضم عددا من القوانين تتعلق بحاجة المواطنين لا سيما على اصعدة الصحة والتعليم والاسكان وغيرها»، لافتا الى ان «هذه القائمة في حال انجازها ستعيد ثقة المواطن بالمؤسسة التشريعية».
وفي موضوع حكم المحكمة الدستورية باسقاط عضوية مبارك الوعلان وعبدالله العجمي تأزم الموقف ولم يسفر لقاء العضوين السابقين مع رئيس المجلس جاسم الخرافي عن توافق اذ لا يزال العضوان السابقان الوعلان والعجمي مصرين على حضور جلسة الافتتاح بصفتهما السابقة كعضوين.
واكد رئيس المجلس جاسم الخرافي ان «المجلس ليس طرفا في موضوع بطلان عضوية الوعلان والعجمي بل الامر برمته يتعلق بالسلطة القضائية»، مشددا على انه لن يقبل تحت أي مبرر كان «دخولهما الى قاعة عبدالله السالم ما لم يصدر حكم آخر يغير ويلغي حكم المحكمة الدستورية المتضمن بطلان عضويتهما»، معتبرا دخولها القاعة «ليس من صلاحيات اعضاء مجلس الامة وكذلك مناقشة هذا الامر في المجلس».
وذكر الخرافي ان «الخبير الدستوري مصطفى كامل حضر اللقاء مع العضوين السابقين واكد عدم صحة ما نشر على لسانه بأن لهما الحق في دخول القاعة وذكر ان حكم المحكمة الدستورية لا ينقضه الا حكم آخر» واستغرب الخرافي الضجة المثارة حول هذا الموضوع «فالكويت لا تتحمل ما يحدث وعلى وسائل الاعلام اعطاء كل شيء حجمه الطبيعي».
واعلن الخرافي عن عرض الاولويات بعد استكمال مناقشتها على مجلس الامة في جلسة 28 الجاري، داعيا الى الحرص على الالتزام بما سيتم الاتفاق عليه وعدم ادخال قضايا خارج المتفق عليه.
ومن جانبهما جدد النائبان السابقان مبارك الوعلان وعبدالله العجمي اصرارهما على حضور الجلسة الافتتاحية لمجلس الامة المقررة الثلاثاء المقبل «كعضوين في المجلس، فنحن نستند في ذلك الى قوة القانون»، مشيرين الى ان «رئيس المجلس تفهم وجهة نظرنا».
وقالا انهما «يخوضان معركة قانونية صرفة لا سياسية لأن القضية ليست استعراض عضلات».
وعن قرار رئيس المجلس بمنعهما عن دخول القاعة قال الوعلان «اذا تم منعنا فسيكون لكل حادث حديث».
وفي هذا الخصوص قال النائب سعدون حماد العتيبي ان «حضور جلسات مجلس الامة حق لكل مواطن ومن حق الاخوين مبارك الوعلان وعبدالله العجمي حضور الجلسات ولكن مع الجمهور، اما قاعة عبدالله السالم فهي خاصة بالنواب الـ 50 بالاضافة للوزراء».
واستغرب حماد تناقض تصريحات العضوين السابقين من خلال الاشادة بنزاهة القضاء في بداية تقديم الطعون وقولهما انهما سيتركان الأمر للقضاء وسيرضيان بالحكم الذي سيصدره، ومن ثم اختلاف اقوالهما وتناقضها بعد صدور الحكم الذي جاء في غير صالحهما، لافتا إلى «انهما لم يحضرا جلسات المحكمة فمحاميهما كان يزودهما بمعلومات مغلوط فيها».
من جانب آخر ارجأت لجنة الداخلية والدفاع اجتماعها للمرة الثانية على التوالي وذكر رئيس اللجنة جمعان الحربش ان «الاجتماع أجل بسبب عدم ابلاغ بعض النواب ومنهم حسين قويعان بالحضور من عدمه» رافضا اخضاع اجتماعات اللجان لمزاجية نائب ومن غير اللائق استدعاء الوزراء والمعنيين دون عقد اجتماع.
ومن جانبه استغرب النائب حسين قويعان الغاء رئيس لجنة الداخلية والدفاع لاجتماع اللجنة المقرر أمس بحضور وزير الداخلية مشيرا الى ان «القرار جاء بدون أي سبب مقنع ولاسيما ان هناك قضايا هامة على جدول اللجنة» لافتا الى ان غيابه عن اجتماع اللجنة «جاء لتزامنه مع لقاء مع سمو رئيس الوزراء».
وعلى الصعيد العملي في هذه القضية، ادرج اسما سعدون العتيبي وعسكر العنزي الى قائمة النواب في الجهاز الالكتروني المتصل ببقية الاجهزة في قاعة عبدالله السالم، واستبعاد اسمي مبارك الوعلان وعبدالله العجمي.
وكانت الامانة العامة في المجلس احالت الى ادارة الحاسب الآلي في البرلمان «سي دي» فيه بيانات وصورة وبيانات النائبين الجديدين وما اذا كانت الحاجة فقط لصورة عسكر العنزي باعتباره نائبا لاول مرة، بينما سعدون العتيبي سبق له نيل العضوية.
ولم تستغرق العملية اكثر من ثلاث دقائق لاستبدال البيانات في الاجهزة التي ستستخدم في عملية التصويت الالكتروني.
في موضوع آخر، تعقد قبيلة عنزة في الدائرة الثامنة للمجلس البلدي اجتماعا لها السبت المقبل لبحث الانتخابات التكميلية في الدائرة والاتفاق على مرشح واحد من بين المتقدمين للانتخابات من القبيلة.
على صعيد آخر، أكد النائب صالح الملا أن «مشروع المصفاة تنفيعي سياسي وليس حيوياً» مبينا أن «قياديي النفط بعيدون عن الشفافية».
الامر انتهى وتم استعادة الكرسي لكل من ابو حماد وعسكر العنزي والتنافس شريف
وقانوني اعضائنا السابقين عبدالله والوعلان
تاريخ النشر 16/10/2008
الوعلان والعجمي مجدداً: عضويتنا سارية حماد: محاميكما زودكما بمعلومات مغلوط
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/10162008/Pic/fr2_1.jpg
عملية تمت في المجلس أمس لاضافة بيانات العضوين الجد
لقاء للنواب اليوم عند خالد بن عيسى.. الملا: «المصفاة» مشروع تنفيعي وقياديو النفط بعيدون عن الشفافية
إلغاء اجتماع «الداخلية والدفاع» للمرة الثانية.. وحاسوب المجلس أضاف اسمي سعدون العتيبي
وعسكر
كتب محمد السلمان ومحمد الخالدي وأسامة القطري وأحمد الشمري ومبارك القناعي ومطيران الشامان: لقاء رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي مع النائبين الملغاة عضويتهما مبارك الوعلان وعبدالله العجمي لم يسفر عن شيء.. فالاثنان اصرا على حضور الجلسة الافتتاحية «لان عضويتنا ما زالت مستمرة».. اما الرئيس فاعتبر ذلك غير جائز «ولا صحة لما نشر على لسان الخبير الدستوري مصطفى كامل.. فالحكم لا يبطله الا حكم آخر»، بينما دخل النائب سعدون العتيبي على الخط بتصريح له: محامي الطرفين زودهما بمعلومات مغلوط فيها».. وهذه الازمة تأتي مع تسخين جديد للنائب أحمد المليفي من خلال خمسة اسئلة مطولة لوزير الداخلية الشيخ جابر الخالد وصفتها مصادر مقربة من المليفي بانها «تدخل ضمن التحضير لصحيفة استجواب بحق الوزير بعد استنفاد كل الخطوات البرلمانية والتحذيرات في شأن العبث في ملف التجنيس وعدم تصحيح الاخطاء فيه».
في وقت يجتمع فيه اعضاء مجلس الأمة على عشاء يقيمه النائب خالد سلطان بن عيسى مساء اليوم في مزرعته في الوفرة لترتيب اجواء العلاقات وللتنسيق بشأن افتتاح دور الانعقاد، اجتمع امس نواب كتلة التجمع الاسلامي السلفي مع سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد حيث اطلعوا على ملف العمل الخيري الذي ناقشه رئيس الوزراء مع الادارة الامريكية خلال زيارته الاخيرة، الى جانب ملف معتقلي غوانتانامو وموضوع مركز الوسطية والوضع الاقتصادي في البلاد واجراءات الحكومة ممثلة في البنك المركزي وهيئة الاستثمار لتنشيط الاقتصاد ومنع انهيار البورصة.
واوضح النائب د. علي العمير ان «التجمع السلفي بيّن لرئيس الوزراء حرصه على الاستقرار السياسي وعلى مضي المسيرة وفق تعاون وتفاهم السلطتين التنفيذية والتشريعية»، لافتا الى طرح موضوع انشاء برنامج لمكافحة التطرف بعدما اقترحت الادارة الامريكية خلال بحث ملف معتقلي غوانتانامو إنشاء مركز لتأهيل العائدين من المعتقل وعدم انخراطهم مرة اخرى في أي تطرف او عنف».
وكشف العمير ان «سمو رئيس مجلس الوزراء رأى ضرورة انشاء هذا البرنامج التأهيلي ولا سيما انه يتشابه مع مركز الوسطية بمشاركة اكثر من وزارة وجهة حكومية لتحقيق مصلحة الشباب الكويتي».
ومن ناحية اخرى اعتمد مكتب مجلس الأمة برئاسة رئيس المجلس جاسم الخرافي ما انتهت اليه لجنة ترتيب الاولويات لعمل المجلس بعدالاستماع لشرح من منسق اللجنة عادل الصرعاوي.
وتمنى امين سر المجلس روضان الروضان على النواب «الالتزام بما سيتم الاتفاق عليه حتى يستطيع المجلس انجاز عدد من القوانين التي يطالب بها المواطن الكويتي»، مشيرا الى ان «الاولويات تضم عددا من القوانين تتعلق بحاجة المواطنين لا سيما على اصعدة الصحة والتعليم والاسكان وغيرها»، لافتا الى ان «هذه القائمة في حال انجازها ستعيد ثقة المواطن بالمؤسسة التشريعية».
وفي موضوع حكم المحكمة الدستورية باسقاط عضوية مبارك الوعلان وعبدالله العجمي تأزم الموقف ولم يسفر لقاء العضوين السابقين مع رئيس المجلس جاسم الخرافي عن توافق اذ لا يزال العضوان السابقان الوعلان والعجمي مصرين على حضور جلسة الافتتاح بصفتهما السابقة كعضوين.
واكد رئيس المجلس جاسم الخرافي ان «المجلس ليس طرفا في موضوع بطلان عضوية الوعلان والعجمي بل الامر برمته يتعلق بالسلطة القضائية»، مشددا على انه لن يقبل تحت أي مبرر كان «دخولهما الى قاعة عبدالله السالم ما لم يصدر حكم آخر يغير ويلغي حكم المحكمة الدستورية المتضمن بطلان عضويتهما»، معتبرا دخولها القاعة «ليس من صلاحيات اعضاء مجلس الامة وكذلك مناقشة هذا الامر في المجلس».
وذكر الخرافي ان «الخبير الدستوري مصطفى كامل حضر اللقاء مع العضوين السابقين واكد عدم صحة ما نشر على لسانه بأن لهما الحق في دخول القاعة وذكر ان حكم المحكمة الدستورية لا ينقضه الا حكم آخر» واستغرب الخرافي الضجة المثارة حول هذا الموضوع «فالكويت لا تتحمل ما يحدث وعلى وسائل الاعلام اعطاء كل شيء حجمه الطبيعي».
واعلن الخرافي عن عرض الاولويات بعد استكمال مناقشتها على مجلس الامة في جلسة 28 الجاري، داعيا الى الحرص على الالتزام بما سيتم الاتفاق عليه وعدم ادخال قضايا خارج المتفق عليه.
ومن جانبهما جدد النائبان السابقان مبارك الوعلان وعبدالله العجمي اصرارهما على حضور الجلسة الافتتاحية لمجلس الامة المقررة الثلاثاء المقبل «كعضوين في المجلس، فنحن نستند في ذلك الى قوة القانون»، مشيرين الى ان «رئيس المجلس تفهم وجهة نظرنا».
وقالا انهما «يخوضان معركة قانونية صرفة لا سياسية لأن القضية ليست استعراض عضلات».
وعن قرار رئيس المجلس بمنعهما عن دخول القاعة قال الوعلان «اذا تم منعنا فسيكون لكل حادث حديث».
وفي هذا الخصوص قال النائب سعدون حماد العتيبي ان «حضور جلسات مجلس الامة حق لكل مواطن ومن حق الاخوين مبارك الوعلان وعبدالله العجمي حضور الجلسات ولكن مع الجمهور، اما قاعة عبدالله السالم فهي خاصة بالنواب الـ 50 بالاضافة للوزراء».
واستغرب حماد تناقض تصريحات العضوين السابقين من خلال الاشادة بنزاهة القضاء في بداية تقديم الطعون وقولهما انهما سيتركان الأمر للقضاء وسيرضيان بالحكم الذي سيصدره، ومن ثم اختلاف اقوالهما وتناقضها بعد صدور الحكم الذي جاء في غير صالحهما، لافتا إلى «انهما لم يحضرا جلسات المحكمة فمحاميهما كان يزودهما بمعلومات مغلوط فيها».
من جانب آخر ارجأت لجنة الداخلية والدفاع اجتماعها للمرة الثانية على التوالي وذكر رئيس اللجنة جمعان الحربش ان «الاجتماع أجل بسبب عدم ابلاغ بعض النواب ومنهم حسين قويعان بالحضور من عدمه» رافضا اخضاع اجتماعات اللجان لمزاجية نائب ومن غير اللائق استدعاء الوزراء والمعنيين دون عقد اجتماع.
ومن جانبه استغرب النائب حسين قويعان الغاء رئيس لجنة الداخلية والدفاع لاجتماع اللجنة المقرر أمس بحضور وزير الداخلية مشيرا الى ان «القرار جاء بدون أي سبب مقنع ولاسيما ان هناك قضايا هامة على جدول اللجنة» لافتا الى ان غيابه عن اجتماع اللجنة «جاء لتزامنه مع لقاء مع سمو رئيس الوزراء».
وعلى الصعيد العملي في هذه القضية، ادرج اسما سعدون العتيبي وعسكر العنزي الى قائمة النواب في الجهاز الالكتروني المتصل ببقية الاجهزة في قاعة عبدالله السالم، واستبعاد اسمي مبارك الوعلان وعبدالله العجمي.
وكانت الامانة العامة في المجلس احالت الى ادارة الحاسب الآلي في البرلمان «سي دي» فيه بيانات وصورة وبيانات النائبين الجديدين وما اذا كانت الحاجة فقط لصورة عسكر العنزي باعتباره نائبا لاول مرة، بينما سعدون العتيبي سبق له نيل العضوية.
ولم تستغرق العملية اكثر من ثلاث دقائق لاستبدال البيانات في الاجهزة التي ستستخدم في عملية التصويت الالكتروني.
في موضوع آخر، تعقد قبيلة عنزة في الدائرة الثامنة للمجلس البلدي اجتماعا لها السبت المقبل لبحث الانتخابات التكميلية في الدائرة والاتفاق على مرشح واحد من بين المتقدمين للانتخابات من القبيلة.
على صعيد آخر، أكد النائب صالح الملا أن «مشروع المصفاة تنفيعي سياسي وليس حيوياً» مبينا أن «قياديي النفط بعيدون عن الشفافية».
الامر انتهى وتم استعادة الكرسي لكل من ابو حماد وعسكر العنزي والتنافس شريف
وقانوني اعضائنا السابقين عبدالله والوعلان
تاريخ النشر 16/10/2008