الــولــيــد
04-14-2008, 06:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وبة نستعين :
1- مرونة عضلات ومفاصل الجسم المختلفة :
وقد وجد أن المصلين تندر بينهم أمراض العمود الفقري مثل اللمباجو وعرق النساء وكذلك تندر بينهم التهابات المفاصل وتيبس المفاصل وبندر أيضا مرض النقرس
2- تنشيط الدورة الدموية بالأوردة المحيطة :
A وضع اليد اليمنى على اليسرى : يمنع ركود الدم بالأطراف العليا ويحول دون تخثره بالأوردة كما أن حركة التكبيرة هي بمثابة جرعة تنشيط للدورة الدموية من آن إلى أخر b أثناء السجود : انبساط عضلات الربلة وانقباض عضلات الساق الأمامية تعمل على تدليك الأوعية الدموية وتنشيط الدورة الدموية بالساقين وتندر بذلك نسبة حدوث الدوالي وجلطات الوردة العميقة بالساقين C يفيد السجود : في إزالة الاحتقان الدموي عند منطقة الحوض ولهذا تقل نسبة حدوث البواسير والنزيف الرحمي
3- تنشيط الدورة الدموية المركزية :
أثناء السجود كذلك الركوع ومع انقباض عضلات جدار البطن مع الضغط من الأحشاء يرتفع الحجاب الحاجز ويدفع الهواء أثناء الزفير قسرا وخاصة أثناء السجود والركوع يكون التسبيح بصوت مهموس مما يؤدي إلى حدوث الزفير القسري أو الجبري ويتولد عن هذا الزفير زيادة الضغط السلبي بتجويف الصدر مما يدفع بالدم الوريدي القادم من أطراف الجسم والمخ بسرعة إلى الأذين اليمنى ومنه إلى البطين الأيمن ويزداد بذلك إنتاج القلب
4- تنشيط الدورة الدموية في العنق : مع انخفاض وإرتفاع الرأس أثناء الركوع والسجود الذي يتكرر6 مرات بكل ركعة مع الإلتفات يمينا ويسارا عند التسليم تضمن هذه الحركات لفقرات العنق مرونة فائقة وتكون بمثابة حركة تدليل للأوعية مما يدفع بالدم إلى المخ ولهذا تنذر بين المصليين أعراض التيه أو الخرف الشيخي وهكذا فمع كل ركعة يزداد سريان الدم دفعة وتزداد ضربات القلب خفقة
5- انشراح الصدر : ومع حدوث الزفير الجبري تتخلص الرئتين من الهواء المحبوس المشبع بثنائي أكسيد الكربون ليحل محله هواء جديد مشبع بالأكسجين مما يبعث على الحركة والنشاط. كما أن إفرازات الجهاز التنفسي المتراكمة في القصبات الهوائية والقصبات والرغام يسهل التخلص منها مما يزيد من انشراح الصدر عند التنفس مع المحافظة على مرونة الرئتين وتقوية العضلات التنفس وخاصة الاحتياطية . وكان رسول اله عليه الصلاة والسلام إذا أحزنه أمر فزع الى الصلاة عملا بقوله تعالى : (( ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون* فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين)) ولتكن الصلاة صدقة نزكي بها عظامنا (( كل السلامى من الناس عليه صدقه كل يوم تطلع فيه الشمس : تعدل بين اثنين صدقة ويقين الرجل في دابته فتحمله عليها أو ترفع له عليها متاعة صدقة والكلمة الطيبة صدقة وبكل خطوة تمشيها إلى الصلاة وتميط الأذى عن الطريق صدقة ))رواه شيخان
,,, ودمتم ساالمين ,,,
وبة نستعين :
1- مرونة عضلات ومفاصل الجسم المختلفة :
وقد وجد أن المصلين تندر بينهم أمراض العمود الفقري مثل اللمباجو وعرق النساء وكذلك تندر بينهم التهابات المفاصل وتيبس المفاصل وبندر أيضا مرض النقرس
2- تنشيط الدورة الدموية بالأوردة المحيطة :
A وضع اليد اليمنى على اليسرى : يمنع ركود الدم بالأطراف العليا ويحول دون تخثره بالأوردة كما أن حركة التكبيرة هي بمثابة جرعة تنشيط للدورة الدموية من آن إلى أخر b أثناء السجود : انبساط عضلات الربلة وانقباض عضلات الساق الأمامية تعمل على تدليك الأوعية الدموية وتنشيط الدورة الدموية بالساقين وتندر بذلك نسبة حدوث الدوالي وجلطات الوردة العميقة بالساقين C يفيد السجود : في إزالة الاحتقان الدموي عند منطقة الحوض ولهذا تقل نسبة حدوث البواسير والنزيف الرحمي
3- تنشيط الدورة الدموية المركزية :
أثناء السجود كذلك الركوع ومع انقباض عضلات جدار البطن مع الضغط من الأحشاء يرتفع الحجاب الحاجز ويدفع الهواء أثناء الزفير قسرا وخاصة أثناء السجود والركوع يكون التسبيح بصوت مهموس مما يؤدي إلى حدوث الزفير القسري أو الجبري ويتولد عن هذا الزفير زيادة الضغط السلبي بتجويف الصدر مما يدفع بالدم الوريدي القادم من أطراف الجسم والمخ بسرعة إلى الأذين اليمنى ومنه إلى البطين الأيمن ويزداد بذلك إنتاج القلب
4- تنشيط الدورة الدموية في العنق : مع انخفاض وإرتفاع الرأس أثناء الركوع والسجود الذي يتكرر6 مرات بكل ركعة مع الإلتفات يمينا ويسارا عند التسليم تضمن هذه الحركات لفقرات العنق مرونة فائقة وتكون بمثابة حركة تدليل للأوعية مما يدفع بالدم إلى المخ ولهذا تنذر بين المصليين أعراض التيه أو الخرف الشيخي وهكذا فمع كل ركعة يزداد سريان الدم دفعة وتزداد ضربات القلب خفقة
5- انشراح الصدر : ومع حدوث الزفير الجبري تتخلص الرئتين من الهواء المحبوس المشبع بثنائي أكسيد الكربون ليحل محله هواء جديد مشبع بالأكسجين مما يبعث على الحركة والنشاط. كما أن إفرازات الجهاز التنفسي المتراكمة في القصبات الهوائية والقصبات والرغام يسهل التخلص منها مما يزيد من انشراح الصدر عند التنفس مع المحافظة على مرونة الرئتين وتقوية العضلات التنفس وخاصة الاحتياطية . وكان رسول اله عليه الصلاة والسلام إذا أحزنه أمر فزع الى الصلاة عملا بقوله تعالى : (( ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون* فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين)) ولتكن الصلاة صدقة نزكي بها عظامنا (( كل السلامى من الناس عليه صدقه كل يوم تطلع فيه الشمس : تعدل بين اثنين صدقة ويقين الرجل في دابته فتحمله عليها أو ترفع له عليها متاعة صدقة والكلمة الطيبة صدقة وبكل خطوة تمشيها إلى الصلاة وتميط الأذى عن الطريق صدقة ))رواه شيخان
,,, ودمتم ساالمين ,,,