محمد المقاطي
11-08-2007, 07:25 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بدأت الحلقة الاولي بالمشاركة النسائية الأولى للمتسابقة برديس فرسان الخليفة من اليمن،
وهي المشاركة الثانية لها حيث لم يحالفها الحظ في الدورة الأولى من البرنامج
للوصول إلى مرحلة 48، وألقت قصيدة اُجيزت من قبل اللجنة،
سعيد الزعابي من الإمارات، والذي قدّم نصاً أعُجب به الدكتور غسان الحسن،
والمثير في الأمر، أنه أوّل نص يُجاز من قبل الدكتور،
ثم تقدم المتسابق راشد اليليلي من الإمارات، وتم إجازة نصه،
بعدها أتى المتسابق عبدالله بخيت الشامسي من الإمارات،
والذي فاجئ الأستاذ سلطان العميمي بشاعريته،
كما أشار الأستاذ سلطان وأبدى ترحيبه بمثل هذه التجارب التي تستحق الظهور للجمهور،
ثم جاء دور المتسابق ياسر محمد الغلابي من الإمارات، تلاه المتسابق عقاب الربع من السعودية،
والذي ألقى نصاً وجد الترحيب من قبل اللجنة، وكما أشار إليه الأستاذ حمد السعيد (أربط حزامك)،
إشارة الإستعداد إلى المرحلة القادمة، بعدها أتى المتسابق (النجراني) قرعان عبدالله الليامي
من السعودية، والذي أهدى الإمارات (موال نجراني)،
كهدية للدولة المستضيفة لهذا الحدث الشعري الهام،
لم تخلو المقابلات من بعض التعليقات اللطيفة التي تميز مدى حكمة اللجنة
في تشجيع المواهب الشابة التي تقدمت للمسابقة، وأعتبار هذا الحدث الشعري حق من حقوق الشعراء،
ولكن تبقى الضوابط التي تحكم المتأهل للمراحل القادمة.
بعدها تقدم المتسابق حمدان الحوسني من الإمارات، الذي لم تُجاز قصيدتة،
بعد حواره مع اللجنة التي شككت في أنه صاحب القصيدة، ثم أتى دور المتسابق محسن المصعبي
من الإمارات، صاحب القصيدة (الغريبة) كما علّق أحد أعضاء اللجنة،
تلاه المتسابق سعيد ناصر المهري من الإمارات، ثم المتسابق محمد فيصل المهري من اليمن
والذي لم تجاز قصيدتة، تلاه المتسابق مهدي سالم من اليمن ولم تجاز قصيدتة،
ثم أتى بعده المتسابق عايض بن معرف من اليمن ولم تجاز قصيدتة، ثم المتسابق السوري أيمن درويش
الذي قال بعد لقاءه باللجنة (أُجزت كشاعر ولكن لم تجاز قصيدتي)،
وفي مفاجأة هي الأولى على مستوى المسابقات، مشاركة ثلاثة أخوة هم أحمد، وذياب،
ومحمد أبناء علي الضباعي من الإمارات، برغم صلة القرابة التي بينهم،
إلا أن كل متسابق منهم كان يحمل طابعاً مغايراً عن أخيه ،
وهذه رسالة مهمة يتبناها برنامج( شاعر المليون) في جمع الأشقاء والأحباب والأصدقاء،
في حدث أصبح الشغل الشاغل لجماهير الشعر النبطي في الوطن العربي .
وبعد تلك المفاجأة الجميلة أتى دور المشاركة النسائية الثانية في الحلقة،
المتسابقة سارة البريكي من سلطنة عمان،
وقدمت نصاً شعرياً جميلأ أجازته لجنة التحكيم ورحبت به ترحيباً لائقاً وأثنت عليه،
ثم أتى دور المتسابق علي بن عمر من اليمن،
تلاه المتسابق أنصار نور الله من باكستان،
حيث كان الختام مقلب لعضو لجنة التحكيم الأستاذ بدر صفوق العضو الجديد في اللجنة.
بدأت الحلقة الاولي بالمشاركة النسائية الأولى للمتسابقة برديس فرسان الخليفة من اليمن،
وهي المشاركة الثانية لها حيث لم يحالفها الحظ في الدورة الأولى من البرنامج
للوصول إلى مرحلة 48، وألقت قصيدة اُجيزت من قبل اللجنة،
سعيد الزعابي من الإمارات، والذي قدّم نصاً أعُجب به الدكتور غسان الحسن،
والمثير في الأمر، أنه أوّل نص يُجاز من قبل الدكتور،
ثم تقدم المتسابق راشد اليليلي من الإمارات، وتم إجازة نصه،
بعدها أتى المتسابق عبدالله بخيت الشامسي من الإمارات،
والذي فاجئ الأستاذ سلطان العميمي بشاعريته،
كما أشار الأستاذ سلطان وأبدى ترحيبه بمثل هذه التجارب التي تستحق الظهور للجمهور،
ثم جاء دور المتسابق ياسر محمد الغلابي من الإمارات، تلاه المتسابق عقاب الربع من السعودية،
والذي ألقى نصاً وجد الترحيب من قبل اللجنة، وكما أشار إليه الأستاذ حمد السعيد (أربط حزامك)،
إشارة الإستعداد إلى المرحلة القادمة، بعدها أتى المتسابق (النجراني) قرعان عبدالله الليامي
من السعودية، والذي أهدى الإمارات (موال نجراني)،
كهدية للدولة المستضيفة لهذا الحدث الشعري الهام،
لم تخلو المقابلات من بعض التعليقات اللطيفة التي تميز مدى حكمة اللجنة
في تشجيع المواهب الشابة التي تقدمت للمسابقة، وأعتبار هذا الحدث الشعري حق من حقوق الشعراء،
ولكن تبقى الضوابط التي تحكم المتأهل للمراحل القادمة.
بعدها تقدم المتسابق حمدان الحوسني من الإمارات، الذي لم تُجاز قصيدتة،
بعد حواره مع اللجنة التي شككت في أنه صاحب القصيدة، ثم أتى دور المتسابق محسن المصعبي
من الإمارات، صاحب القصيدة (الغريبة) كما علّق أحد أعضاء اللجنة،
تلاه المتسابق سعيد ناصر المهري من الإمارات، ثم المتسابق محمد فيصل المهري من اليمن
والذي لم تجاز قصيدتة، تلاه المتسابق مهدي سالم من اليمن ولم تجاز قصيدتة،
ثم أتى بعده المتسابق عايض بن معرف من اليمن ولم تجاز قصيدتة، ثم المتسابق السوري أيمن درويش
الذي قال بعد لقاءه باللجنة (أُجزت كشاعر ولكن لم تجاز قصيدتي)،
وفي مفاجأة هي الأولى على مستوى المسابقات، مشاركة ثلاثة أخوة هم أحمد، وذياب،
ومحمد أبناء علي الضباعي من الإمارات، برغم صلة القرابة التي بينهم،
إلا أن كل متسابق منهم كان يحمل طابعاً مغايراً عن أخيه ،
وهذه رسالة مهمة يتبناها برنامج( شاعر المليون) في جمع الأشقاء والأحباب والأصدقاء،
في حدث أصبح الشغل الشاغل لجماهير الشعر النبطي في الوطن العربي .
وبعد تلك المفاجأة الجميلة أتى دور المشاركة النسائية الثانية في الحلقة،
المتسابقة سارة البريكي من سلطنة عمان،
وقدمت نصاً شعرياً جميلأ أجازته لجنة التحكيم ورحبت به ترحيباً لائقاً وأثنت عليه،
ثم أتى دور المتسابق علي بن عمر من اليمن،
تلاه المتسابق أنصار نور الله من باكستان،
حيث كان الختام مقلب لعضو لجنة التحكيم الأستاذ بدر صفوق العضو الجديد في اللجنة.