عبدالعزيز المورقي
10-11-2007, 03:36 AM
في رمضان يخف الإفراط في الطعام فيرتاح القلب لأن الصيام يعمل على تخفيف ضغط الدم المرتفع وتخليص الجسم من الشحوم المتراكمة وتقليل كوليسترول الدم وفي كل هذا كسب للقب المريض, فما بالك من تأثير ذلك على القلب السليم؟ ولو التزمنا جميعا ومريض القلب خاصة بروح شهر رمضان وتجنبنا عدم الإفراط في الطعام كما التزمنا في شهر رمضان لتحسنت صحة مريض القلب وجنبنا القلب السليم عناء التخمة والإفراط في الطعام .
الصيام يساعد على إنقاص الوزن فيتحسن مريض الروماتيزم خصوصا مرضى الروماتيزم المفصلي العظمي حيث تلعب زيادة وزن الجسم دورا رئيسيا في حدوثه وما يحدث في شهر رمضان من نقص في الوزن يكفي لإحداث تحسن في حالة المفصل حيث يقل الاحتكاك بين الغضاريف فيقل الألتهاب ولذلك نلاحظ أن حالة مريض الروماتيزم تتحسن كثيرا في رمضان بفضل الالتزام في تنظيم الأكل في هذا الشهر ولو التزم هؤلاء المرضى بروح شهر رمضان طول السنة لقلت شكواهم وقلت حاجتهم إلى الدواء إلى جانب أن حالة مفاصلهم تتحسن فعلا والصوم يحدث تحسنا كبيرا لمرضى الربو .
إن الالتزام بروح شهر رمضان بعد رمضان وتنظيم الوجبات الغذائية وعدم الإفراط في ملح الطعام والدهون والشحوم يلعب دورا في تقليل نسبة الأملاح في البول وما لأثرها من نسيج الكلى والالتزام بروح شهر رمضان وتنظيم الوجبات الغذائية وعدم الإفراط في ملح الطعام والدهون والشحوم يخفف من ضغط الدم المرتفع وبذلك نحمي نسيج الكلى من الأثر السئ لضغط الدم المرتفع, إن تجنب الإفراط في الطعام دسم وملح بعد شهر رمضان يحول دون حدوث إكزيما الجلد والتهابات الجلد الحادة وحساسية الجلد وانتشار حب الشباب في الجسم ونجد أن في شهر رمضان تتحسن إصابات الجلد هذه فلو التزمنا بروح شهر رمضان طوال السنة لانعدمت نسبة الإصابة بالأمراض الجلدية كما أن تجنب الإكثار في الطعام والإفراط فيه كما ونوعا يحول دون حدوث مرض السكر لما ينجم من الإفراط من إلحاق الإجهاد بخلايا البنكرياس التي تفرز هرمون الأنسلون والذي يلعب دورا في تنظيم الوجبات الغذائية .
يؤكد الأطباء أن الإفراط في الطعام يسرع بالأنسان إلى الشيخوخة فهو يحدث إجهادا في غدد الجسم الصماء حيث تتأثر وظيفتها وتحدث في الجسم تغيرات كيميائية تسرع بالجسم إلى الشيخوخة ولو التزمنا بروح شهر رمضان وتجنبنا الإفراط في الطعام لتأخر وصول يد الشيخوخة إلينا ونعمنا بصحة تمكننا من الاستمرار في أداء فروض الله وطاعته فنسعد بصحتنا بعيدا عن الهرم, يجب أن نتفادى الإفراط في تناول الحلويات خاصة في أيام العيد لأنها تسبب ثقلا مفاجئا على الجهاز الهظمي كما أن الفائض من السعرات الحرارية يتحول إلى دهن يختزن في الجسم ويصبح ذلك خطرا على الجسم والصحة لما ينجم عنه من اضطراب في سكر الدم وتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم وإلقاء العبء على القلب والكبد على المدى الطويل .
إن شهر رمضان الذي يحقق التقرب إلى الله بتنفيذ ما يلزمنا به تحقق الالتزام بروحه في تنظيم الغذاء وقاية الجسم شر العديد من الأمراض .
الصيام يساعد على إنقاص الوزن فيتحسن مريض الروماتيزم خصوصا مرضى الروماتيزم المفصلي العظمي حيث تلعب زيادة وزن الجسم دورا رئيسيا في حدوثه وما يحدث في شهر رمضان من نقص في الوزن يكفي لإحداث تحسن في حالة المفصل حيث يقل الاحتكاك بين الغضاريف فيقل الألتهاب ولذلك نلاحظ أن حالة مريض الروماتيزم تتحسن كثيرا في رمضان بفضل الالتزام في تنظيم الأكل في هذا الشهر ولو التزم هؤلاء المرضى بروح شهر رمضان طول السنة لقلت شكواهم وقلت حاجتهم إلى الدواء إلى جانب أن حالة مفاصلهم تتحسن فعلا والصوم يحدث تحسنا كبيرا لمرضى الربو .
إن الالتزام بروح شهر رمضان بعد رمضان وتنظيم الوجبات الغذائية وعدم الإفراط في ملح الطعام والدهون والشحوم يلعب دورا في تقليل نسبة الأملاح في البول وما لأثرها من نسيج الكلى والالتزام بروح شهر رمضان وتنظيم الوجبات الغذائية وعدم الإفراط في ملح الطعام والدهون والشحوم يخفف من ضغط الدم المرتفع وبذلك نحمي نسيج الكلى من الأثر السئ لضغط الدم المرتفع, إن تجنب الإفراط في الطعام دسم وملح بعد شهر رمضان يحول دون حدوث إكزيما الجلد والتهابات الجلد الحادة وحساسية الجلد وانتشار حب الشباب في الجسم ونجد أن في شهر رمضان تتحسن إصابات الجلد هذه فلو التزمنا بروح شهر رمضان طوال السنة لانعدمت نسبة الإصابة بالأمراض الجلدية كما أن تجنب الإكثار في الطعام والإفراط فيه كما ونوعا يحول دون حدوث مرض السكر لما ينجم من الإفراط من إلحاق الإجهاد بخلايا البنكرياس التي تفرز هرمون الأنسلون والذي يلعب دورا في تنظيم الوجبات الغذائية .
يؤكد الأطباء أن الإفراط في الطعام يسرع بالأنسان إلى الشيخوخة فهو يحدث إجهادا في غدد الجسم الصماء حيث تتأثر وظيفتها وتحدث في الجسم تغيرات كيميائية تسرع بالجسم إلى الشيخوخة ولو التزمنا بروح شهر رمضان وتجنبنا الإفراط في الطعام لتأخر وصول يد الشيخوخة إلينا ونعمنا بصحة تمكننا من الاستمرار في أداء فروض الله وطاعته فنسعد بصحتنا بعيدا عن الهرم, يجب أن نتفادى الإفراط في تناول الحلويات خاصة في أيام العيد لأنها تسبب ثقلا مفاجئا على الجهاز الهظمي كما أن الفائض من السعرات الحرارية يتحول إلى دهن يختزن في الجسم ويصبح ذلك خطرا على الجسم والصحة لما ينجم عنه من اضطراب في سكر الدم وتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم وإلقاء العبء على القلب والكبد على المدى الطويل .
إن شهر رمضان الذي يحقق التقرب إلى الله بتنفيذ ما يلزمنا به تحقق الالتزام بروحه في تنظيم الغذاء وقاية الجسم شر العديد من الأمراض .